الصفحه ١٤١ : ، والأظفار ، والصدر ،
والريّة ، والقلب ، والمريء ، والمعدة ، والأمعاء ، والكبد ، والطحال ، والمرارة ،
والكلى
الصفحه ١٥٣ : الصاعدة إليه من القلب.
وجعل مقدّمه الّذي
هو منبت الأعصاب الحسّية ألين من مؤخّره الّذي هو منبت الأعصاب
الصفحه ١٥٥ : الكثيرة التي ألقيت بعضها على بعض ،
حصلت من الشرايين الصاعدة إلى الرأس من القلب والكبد ، ويخرج منها عرقان
الصفحه ١٥٦ : القلب والرئة ، والمريء ، وما جاورهما ، ويمرّ الثاني وهو أكبره حتّى
ينفذ الحجاب ، ويتصل بفم المعدة منه
الصفحه ١٧٥ : ؛
لئلّا تنضغط عن ضاغط ، أو مصادم ، فينضغط القلب.
والخنجري جنّة لفم
المعدة ، ولخالقها الحمد.
الصفحه ١٨٩ : أسافل البدن فإنه يركب فقرات الصلب ، مبتدأ من الفقرة الخامسة المحاذية
للقلب ، نازلا منه إلى أسفل ، وتنشعب
الصفحه ١٩٠ : الجانب الأيمن ليوسع المكان على العرق النابت من القلب ، ثمّ
ينحدر على استقامة الفقرات الباقية ، حتّى إذا
الصفحه ٢٠٩ : السمسمانية ، والعظم
الّذي في الحنجرة ، والذي في القلب.
وعن مولانا الصادق
عليهالسلام : «إن الله خلق الإنسان
الصفحه ٢٣٣ : الصادق عليهالسلام ، أنه قال : «ما من قلب إلّا وله أذنان ، على إحداهما ملك
مرشد ، وعلى الأخرى شيطان مفتن
الصفحه ٢٥٣ : البدن ، وذلك كله للطافتها وقبولها
لآثار الجوانب ، كما قيل :
لقد صار قلبي
قابلا كلّ صورة
الصفحه ٢٥٤ : ، وانبعاثها من القلب.
والناطقة القدسية
لها خمس قوى : فكر ، وذكر ، وعلم ، وحلم ، ونباهة ، وليس لها انبعاث
الصفحه ٢٦٥ : الأدب الصالح» (٤).
وكان عليهالسلام يقول : «التفكر حياة قلب البصير ، كما يمشي الماشي في
الصفحه ٢٩٧ : ، وتوجّهت شطر كعبة قلبه الّتي فيها
آيات الحقّ في صيرورة الأجسام الأسطقسية البعيدة الشبه له ، غذاء لطيفا بعد
الصفحه ٣٠٠ : السماع من غير رؤية ، وقد يكون بنفثه
في الروع من غير سماع ، فينكت في القلب نكتا ، أو يلهم إلهاما ، وربما
الصفحه ٣٦٤ : المتعلّق للنفس أولاهما القلب والروح ، وهما
في غاية السخونة ، بل الحق أنّ الحياة لا تحصل إلّا بسبب الحرارة