الصفحه ١٨٦ : ، وشرايين تنبت منه ، ورباطات يتعلق هو
بها ، وغشاء ثخين يغشى به للوقاية ، غير ملاصق له ، إلّا عند أصله
الصفحه ١٩٢ : ، وكلها مربوطة بالصلب برباطات
تشدها وتحفظها على أوضاعها ، إلّا واحدة تسمى بالأعور ، فإنه مخلّى غير مربوط
الصفحه ١٩٣ : المعاء
الأعور ، ويتّصل بأسفل الدقاق ، سمّي به ؛ لأنّه مثل كيس ليس له إلّا ممرّ واحد ،
به يقبل ما يندفع
الصفحه ١٩٥ : يجتمع فيه ، كما يجتمع البول في المثانة ،
ولا يحوج كلّ ساعة إلى القيام.
وليس يتحرك شيء من
الأمعاء إلّا
الصفحه ٢٠٦ :
كذلك للنساء
بينهما وبين المقذف إلى داخل الرحم ، إلّا أنها فيهنّ متصلة بهما ؛ لقربها بهما في
اللين
الصفحه ٢٠٧ : وأقصر ، لا يلاقي الفخذ ، بل يقصر دونه إلّا إنه من أسفل ينتهي إلى
حيث ينتهي إليه الأكبر ، ويسمى القصبة
الصفحه ٢١٤ : بوحدانيته لكمال تلك الصور الّتي تركب منها ، والصورة ليست
إلّا مبدأ تلك الكيفيات ، والاتحاد في ذي المبدأ يلزم
الصفحه ٢١٧ : المادية إلّا الوضع المخصوص من النير ، وعدم الحجاب ، ويتعلّق إدراك النفس
بالمرئي من جهة زاوية هذا المخروط
الصفحه ٢٢٠ : شأن
كلّ قوّة هيولانية تعلّقت بها نفس أن تصير مرآة لإدراكها ، ومظهرا لملاحظتها أشياء
مناسبة لها.
ألا
الصفحه ٢٢٤ : والذائق ، واللامس ، كما أنها هي السميع البصير
، إلّا أن هاتين القوتين أقرب إلى أفق النفس من تلك
الصفحه ٢٢٨ : صحائف الأعمال ، وإما حفظة له عن الآفات ، وإما غير ذلك ، ممّا لا يعلمه
إلّا الله سبحانه.
الصفحه ٢٣٥ :
الشياطين من الله سبحانه لا محالة لحكمة ومصلحة ، وإلّا لم توجد ؛ لاستحالة العبث
والتعطيل عليه تعالى ؛ وذلك
الصفحه ٢٣٩ : : (إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعامِ بَلْ
هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً) (٥) ، لأنّ الدابة ـ يا جابر ـ إنما تحمل بروح
الصفحه ٢٤٠ : يصيبها الحدثان ،
إلّا روح القدس ، فإنّها لا تلهو ، ولا تلعب» (٤).
وعن الصادق عليهالسلام ، ما يقرب منه
الصفحه ٢٤٨ : منفرج الأعضاء ، غير
متلامسها ، ولم نكن مستعملي الحسّ في شيء أصلا ، وجدنا ذاتنا فاقدة لكلّ شيء إلّا
نفسها