الصفحه ٦٦ : ، لئلّا
يطول بنا المقام.
توفي سنة «١٠٥٠ ه» في البصرة في طريقه
للحج للمرة السابعة ، أو بعد رجوعه.
أنظر
الصفحه ٢٨٩ : ، بل كإحاطة الروح
بالجسم ، أو يقال : الجنة فوق السماء السابعة ، والنار تحت الأرض السفلى ، أو يقال
: إنّ
الصفحه ٣٠٤ : بين الفريقين ، يسمى الأعراف.
وصل
قال أستاذنا ـ دام
ظلّه ـ : لما علمت أن الجنة فوق السماء السابعة
الصفحه ٤١٨ : القرآن
مرّة إلى نفسه ، ومرّة إلى الملائكة ، ومرّة إلى العباد ، فقال تعالى : (اللهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ
الصفحه ٢٢٥ : جسماني ، يحدّدها ويعيّن
وضعها.
وصل
ذلك الأمر لا يجوز
أن يكون خلاء ؛ لامتناعه ، كما مرّ ، ولا ملا
الصفحه ٨ : مرّ الأزمان ، وتناقلتها الألسن في الأوطان ، كلّ
ذلك للمنزلة الرفيعة الّتي يحتلها العالم ، والمكانة
الصفحه ٢٠ : دقائقها ، بتمرينها مرّة بعد أخرى ، وتليينها
كرّة غبّ أولى ، حتّى ازدادت لنفسي إشراقا ، واعتبارا ، وضيا
الصفحه ١٥٥ : ، وإذا قيست إلى الحركة كانت فاعلة مرة ، وغاية
أخرى ، فاعلة باعتبار ابتداء الحركة ، وهي صورة الأب ، وغاية
الصفحه ١٦٥ : غيره ، وتلك الخصوصية هي المصدر في
الحقيقة ، وهي الّتي يعبّر عنها تارة بالصدور ، ومرة بالمصدرية ، وطورا
الصفحه ١٨٢ :
أفرادها بأمور منضافة إليها من خارج ، وقد مرّ في مباحث الماهية بيان الفرق بين
الجسم بالمعنى الّذي هو مادّة
الصفحه ١٨٩ : مطلقا متقدّم على ما بالقوة ، كما مرّ بيانه.
الصفحه ١٩٩ : أن تكون مع
معلولها ، كما مرّ ، وأن يكون وجودها أقوى من وجود معلولها ، وهما ليسا بموجودين
بالفعل ، كما
الصفحه ٢٠٠ : مرّ بيانه.
ولتشابه الصور في
الجسم البسيط ظنّ أن فيه صورة واحدة بالعدد ، لا على التجدد ، وليست كذلك
الصفحه ٢١٢ :
متى بالذات هو وجود الطبيعة الجوهرية ، على ما مرّ شرحه ، فإنّه لتجدده وسيلانه له
كون تدريجي يطابق
الصفحه ٢٢٦ : جهتي القرب منهما ؛ إذ كلّ جهة راجعة إلى الجهة الحقيقية
، كما مرّ ذكره ، لكن المعلوم