الصفحه ١٩٥ : للأجسام على سبيل المباشرة ، من دون واسطة مبدأ قريب مقارن لها ، وقد ثبت
أنّه لا يجوز ذلك ، بل إنّما يفعل
الصفحه ٣٠٠ :
وهي مفتوحة لأهل
الجحيم من الجن والإنس ، وباب القلب مغلق على من طبع الله على قلبه.
ومن ذلك كونها
الصفحه ٣٥٩ : الأشياء وكان المعلوم وقع العلم منه على المعلوم ، والسمع على المسموع ،
والبصر على المبصر ، والقدرة على
الصفحه ٣٦٧ :
أيضا تحديد عدمي
بعدمات لا تتناهى.
وعلى كلّ حال فهو
تحديد وتقييد ، وذلك تنزيه ليس له في التحقيق
الصفحه ٢٣ : إلى أمر آخر ؛ تنبيها على أن هذا السؤال ليس بمهم ، وإنّما المهمّ من ذلك
ما يقرّب إلى الله سبحانه
الصفحه ٤٢ :
وإليهم الإشارة
بقولهم عليهمالسلام : «إنّ شيعة عليّ الحلماء العلماء ، الذّبل الشفاه ، تعرف
الصفحه ١٥٣ :
أصل
العلّة الفاعلية
بالقياس إلى الماهية الموجودة المعلولة ، فاعل ، وبالنسبة إلى نفس الوجود
الصفحه ١٦٥ :
أصل
البسيط الّذي لا
تركيب فيه أصلا لا يكون علّة لشيئين بينهما معية بالطبع ؛ لأن البسيط إذا كانت
الصفحه ١٦٧ : ذلك ، والعلّة في هذه الصور
إنّما هي الفرد المنتشر ، لا الطبيعة المطلقة الملغاة عنها الخصوصيات
الصفحه ٢٢٧ : فرض الامتدادات الخارجة منه ، ووقوع الآخر
منه في جهة من تلك الجهات ، وعلى بعد معيّن منه ، دون سائر
الصفحه ٢٩٦ : الله عليهم في
الأفلاك وحركات الكواكب من الأمر الإلهي ، وتغيّر منه على قدر ما تغيّر من صور
الأفلاك
الصفحه ٣٥٢ :
بالمعنى الإضافي الّذي هو متأخّر عن ذاته ، وعن وجود ما أضيفت هي إليه ، على أن
وجود الفعل عنه موقوف على كونه
الصفحه ٤٠٥ :
أبان للناس
أماكنها ، ودلّهم عليها ، وبالإمضاء شرح عللها وأبان أمرها ، وذلك تقدير العزيز
العليم
الصفحه ٤١٤ : القلب عقيب الداعي.
فهذه ضروريات
ترتّب بعضها على بعض ، وليس لنا أن ندفع وجود شيء منها عند تحقق سابقه
الصفحه ٢٢ : والأسرار واردة عن صاحب الشرع ، صلوات الله عليه وآله
، على وجه أعلى وأتمّ ، وأنّ حكماء أهل البيت وعلماءهم