الصفحه ١٦١ :
وجود ، أو صفة ،
أو إرادة ، أو آلة ، أو مصلحة ، أو غيرها ، لم يكن ما فرض علّة علّة ، بل العلّة
الصفحه ١٩٠ :
وأمّا القوّة الجزئية
فهي متقدّمة على الفعل الّذي هي قوّة عليه ، فكلّ قوّة تابعة لفعل متقدّم ، وهو
الصفحه ١٩٨ :
أصل الحركة ،
والأخرى سلسلة منتظمة من أحوال متواردة ، فالثابت كالطبيعة مع كلّ شطر من إحداهما
علّة
الصفحه ١٦٦ :
ارتباط وتعلّق بالمعلول المخصوص ، ولا شك في كونه موجودا ، أو متقدّما على المعلول
المتقدّم على الإضافة
الصفحه ١٦٠ : ،
وعلى الثاني يكون وجود الاختيار فيه لا بالاختيار ، فيكون مضطرّا ومحمولا على ذلك
الاختيار من غيره
الصفحه ١٩١ :
لوجب أن يوجد عنه
دائما من غير استعداد.
وأيضا لو كانت
المادّة علّة للصورة لوجب أن تكون لها ذات
الصفحه ١٥ :
يحتوي على :
١ ـ مقدمة.
٢ ـ المقصد الأوّل
: في أصول العلم.
٣ ـ المقصد الثاني
: في العلم
الصفحه ٦٠ : ممّا عليه الصانع ، هذا خلف.
وإنّما تجري هذه
القاعدة في الإبداعيّات ، دون المكوّنات المبنية على
الصفحه ١٤٢ : الْمُسْتَأْخِرِينَ) (١)
أصل
التقدّم : زماني ،
كما لإبراهيم على محمّد عليهماالسلام ؛ وشرفي ، كما للعالم على
الصفحه ١٤٧ :
فصل
حدوث الأشياء
الزمانية على ثلاثة أنحاء :
لأنّها إمّا أن
تحدث دفعة في آن من الآنات ، فينطبق
الصفحه ١٥٨ : ء ،
ويتبعه نقصان الحرارة.
ومن هذا القبيل
كون الطبيب فاعلا للصحة ، وكون مزيل الدعامة علّة لسقوط الحائط
الصفحه ١٩٢ : ، وهكذا ، فيلزم التسلسل في
المواد المجتمعة.
وإذا بطل كون
إحداهما علّة للأخرى تعيّن أن يكون كلاهما معلولي
الصفحه ٢٣٩ :
إلى السواد على
التدريج ، وتسمى استحالة.
وقد تكون في الأين
، كانتقال الجسم من أين إلى آخر تدريجا
الصفحه ٢٤ : جلّ جلاله ، على ما آتاني من معارفه هذه المعارف، وما رزقني من فهم
هذه اللطائف ، امتثالا لقوله تعالى
الصفحه ٥١ : بضرب الأمثال ؛ لأنّهم أمروا أن
يكلّموا الناس على قدر عقولهم ، وقدر عقولهم أنّهم في النوم بالنسبة إلى