الصفحه ١٣٤ : ، وفي الكم مساواة ، وفي الوضع مطابقة ، وفي الإضافة مناسبة.
وإطلاق الكثير على
هذا القسم أولى ؛ لأنّ
الصفحه ١٣٧ : اختلاف الذوات ، هذا.
وقال أستاذنا ـ دامت
إفاداته ـ : الوحدة المحضة المتقدّمة على جميع المراتب العددية
الصفحه ١٣٩ : فنيا وحدث أمر ثالث ، وعلى
التقادير فلا اتحاد ، كما هو المفروض.
وأمّا ما قيل : من
اتحاد النفس حين
الصفحه ١٥١ :
يصدر عنها الشيء وضدّه ، فلا تكون قوّة تامة ، وإنما تتم إذا اقترنتها إرادة جازمة
تتوقف على علم بداع
الصفحه ١٦٢ : إلّا بنفس الوجود ، على وجه البساطة ، فالجعل إبداع هوية
الشيء وذاته الّتي هي نحو وجوده الخاص.
وأمّا
الصفحه ١٦٤ :
ألا ترى أنها متى
تحصّلت بوجه من الوجوه ، ولو بأنها غير متحصّلة ، كانت مربوطة إلى العلّة حينئذ
الصفحه ١٧٢ : مشاكلة جوهرها ، وأمّا سائر الأفاعيل
فهي توابع ضرورية.
أصل
وليعلم أنّه لا
يخلو معلول ما من علّة غائية
الصفحه ١٧٤ : على كنز ، فعثوره على ذلك الكنز واجب بالنسبة إلى ذلك الحفر في ذلك
الموضع ، فهذا من باب الدائم بالقياس
الصفحه ١٨٦ : الخصوصية أمرا ورد عليها من الصور اللاحقة ، أو يكون من الجهات
الناشئة عن الفاعل ، فهي بما هي بالقوة تكون
الصفحه ١٨٨ :
القوّة تبطل عند وجود ما ، هي قوّة عليه ، فلا تكون باقية عند وجود ذلك الشيء ،
فصحيح إن أريد القوّة الخاصة
الصفحه ٢١٤ : يسخّن.
__________________
(١) ـ كتاب الشفاء
للشيخ الرئيس أبي علي الحسين بن عبد الله بن حسن بن علي بن
الصفحه ٢٢٣ : المتقاطعة على الزوايا القائمة ـ ثلاثة
، ولكلّ منها طرفان ، فأطرافها الستة هي الجهات الست.
والحقيقية منها
الصفحه ٢٢٦ :
بمحدود.
وأمّا التحديد
بالجسمين فهو أيضا باطل ؛ لأنّه لا يخلو إمّا أن يكون على سبيل إحاطة أحدهما
بالآخر
الصفحه ٢٤٤ : الكائنة لا تخلو إمّا أن تحصل في
حيّزها الطبيعي ، أو في حيّز غريب ، وعلى الثاني يقتضي ميلا مستقيما إلى
الصفحه ٢٤٦ : حركتان كذلك.
فإذا طرأ على جسم
ذي ميل طبيعي بالفعل ميل قسري تقاوم السببان ، أعني القاسر والطبيعي ، فإن