الصفحه ٦٦ : .
ويظهر أنّ أوّل حضوره ـ حين انتقل إلى
أصفهان ـ كان على الشيخ بهاء الدين العاملي «٩٥٣ ـ ١٠٣١ ه».
ومن
الصفحه ٧٤ :
به قبل نفسه ؛ أو
لا يكون شيء منها ذلك ، فيلزم أن يكون غير الوجود متقدّما على الوجود بالوجود ،
وهو
الصفحه ٨٠ : لنفسه ، كوجوداتها لقوانا الحسّية والخيالية والعقلية ، على ما سيأتي بيانه ،
فهي إذن وجودات خالصة لا
الصفحه ١٠١ : ظهر أنّ
إطلاق الشرّ على ما يقتضي منع المتوجه إلى كمال عن وصوله إلى ذلك الكمال ، مثل
البرد المفسد
الصفحه ١٠٦ :
الالتفات إلى
المعقولات ، كما يمنع الخدر العضو عن الإحساس بالاحتراق مثلا ، وما لم تقبل النفس
على
الصفحه ١١٢ : ، على القياس.
وأمّا لا ضرورة
الوجود ، ولا العدم ، فهي إنّما تكون بالذات ، أو بالقياس إلى الغير ، ولا
الصفحه ١٤١ : وجزئياته ، وباختلاف الكم والجهة في المحصورة والموجبة على الوجه المقرّر.
وهذا التقابل
إنّما يتحقق في الذهن
الصفحه ١٤٨ : تكون قوّة الشيء على أمر واحد ، كقوّة الفلك على الحركة الوضعية ، أو أمور
محدودة ، أو غير متناهية ، كقوّة
الصفحه ١٥٤ :
وكذا الصورة علّة
صورية للمركب ، وصورة للمادّة ، وإقامتها للمادّة ليست على نحو إقامتها للمركّب
الصفحه ١٥٥ : تقبل الأشياء كلّها على التدريج.
أصل
الفاعل والغاية قد
يتّحدان ، كما سيأتي أن فاعل الكلّ هو بعينه
الصفحه ١٦٨ :
أصل
وكما لا يجوز أن
يكون الجسم علّة فاعلية لوجود ، فكذلك الجسماني ، سواء كان صورة ، أو نفسا
الصفحه ١٧١ : يرى من تحقق
بعض المعلولات على حسب ما يقصده قاصد ، كحصول الصحة من قصد الطبيب في معالجة شخص ،
وتدبيره
الصفحه ١٩٤ : عنها.
وعلى الأوّل تكون
لا محالة جهة الفعل ، فتكون صورة أخرى غير الصورة الجسمية ، وهو المطلوب.
وعلى
الصفحه ٢٠٣ : العوارض ،
لوازم للشخص ، وعلامات له.
فكلّ تشخّص جسماني
تتبدّل عليه هذه العوارض كلا أو بعضا ، فتبدّلها
الصفحه ٢٠٥ : الطبيعية.
ونسبة كلّ عال إلى
سافله كنسبة الصورة الجسمية إلى المادّة ، وتلازمهما كتلازمهما بعينه على