الصفحه ٦٥ : (١) ،
__________________
(١) ـ هو المولى صدر
الدين محمّد بن إبراهيم الشيرازي القوامي ، مؤلف كتاب «الأسفار» ، المشهور على
لسان الناس
الصفحه ٧٢ : الوجود ، وإن سلّم في الماهيات.
وما قيل في بيانه
: إنّه لو لم يشتمل الأكمل على ما ليس في الأنقص ، فلا
الصفحه ٧٣ :
وكذا العكس ، على
أنّ الوحدة النوعية ليست كالوحدة العددية غير محتملة للتعميم والتفاوت ، بل هي
وحدة
الصفحه ٧٧ :
وصل
هذه المراتب كلّها
ـ على تفاوت درجاتها ـ متواصلة على نعت الاتّصال بدءا وعودا ، بحيث لا ثلمة
الصفحه ٩٥ : الجهل الراجع إلى نحو من العدم.
والشرك : هو
الاعتقاد بالشيء على خلاف ما هو به.
سئل الإمام أبو
جعفر
الصفحه ٩٧ : لَمْ يَرْتابُوا) (٣).
وأكثر إطلاق
الإيمان عليها خاصة (إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ
الصفحه ١١٧ : ، وينفتح باب الخيرات إلى غير النهاية ، كما ستطّلع على
كيفيته ، ولو انحصر الإمكان في القسم الأوّل لا نغلق
الصفحه ١٤٠ : المعقولات وحدة حقيقية لا يتوقّف تعقّلها على تعقّل الكثرة ،
ووحدة جمعية لا تنافيها الكثرة الوضعية.
ألا ترى
الصفحه ١٥٧ : تحصل من الفاعل بحسب استعداد المادّة ، كذلك قد تحصل منه
من غير مشاركة المادّة ، بل على سبيل الإبداع
الصفحه ١٥٩ : اختياره ، بعد أن يكون من شأنه اختيار الفعل والترك ،
كالرجل الصالح للفعل القبيح المجبور عليه.
وهذه
الصفحه ١٧٣ :
ثم لكلّ شوق علّة
وباعث ، فاللاعب باللحية ، والنائم ، والساهي ، لا يخلو فعلهم من شوق ، ولا شوقهم
من
الصفحه ١٧٩ :
وصل
لا شكّ أن في
الجسم سنخا تتوارد عليه الصورة والهيئات ، وله خميرة تختلف عليها الاستحالات
الصفحه ١٨٩ : .
فقس عليه حال
العالم الجسماني كله ، في وحدته الشخصية ، ووحدة مادته ، الّتي هي قوّة محضة
مستمرة إلى آخر
الصفحه ٢٠١ : منها موجودا في وقت ، محتاجا إلى قابل
مستعدّ يتقدّم عليه زمانا ، وذلك القابل من حيث كونه أمرا بالقوة أمر
الصفحه ٢١٨ : ، ونشير إلى بعض الشبهات ، وحلّها.
سؤال : إن إنسانا
لو وقف على طرف العالم ، فهل يمكن له مدّ اليد إلى خارج