الصفحه ٤٤ :
يتعاضدان ، بل يتّحدان
، ولكون الشرع عقلا من خارج. سلب الله اسم العقل من الكافر في غير موضع من
الصفحه ١٠٩ : عليه أعظم من مخاطرتها في ذات حمايتها نفسها.
فإذا كانت اللذات
الباطنة أعظم من الظاهرة ، وإن لم تكن
الصفحه ٢٨١ : الشيخ الصدوق
بإسناده إلى أبي عبد الله الصادق عليهالسلام ، أنّه قال في ذكر حديث المعراج : «أنزل الله
الصفحه ٩٥ : دان به» (١).
وقال : «الكفر
أعظم من الشرك ، فمن اختار على الله وأبى الطاعة وأقام على الكبائر فهو كافر
الصفحه ٧ : باستمرار من خلال سيره نحو بناء
نفسه وكيانه ، والله العالم.
وهكذا جاء الحثّ
من قبل الرسول الأعظم
الصفحه ٢٩٦ : : إعلم ـ عصمنا الله وإيّاك ـ أنّ جهنم من أعظم المخلوقات ، وهي سجن الله في
الآخرة ، وسميت جهنم لبعد قعرها
الصفحه ١٢ : الذين هم من أهل هذه
المائة كثير والعدد ، متوفر والمدد ... فمن أعظم فضلائهم ، وأكبر نبلائهم الذين لم
الصفحه ٥٧ : شيء من
الموجودات إلّا وله خاصية ذاتية ، ولوجوده حكمة عظيمة ، وسرّ غريب ، لا يوجد في
غيره.
قال الله
الصفحه ١٠٧ : غريب له من القشور واللبوسات ، فينال حاق جوهره ولبّ ذاته ، وأمّا الحس فلا
يدرك إلّا الخلطاء ، ولا ينال
الصفحه ٢١٦ : مثلث
، وكلّما كان أعظم كان البعد بينهما أزيد ، فيكون في الانفراج بينهما أبعاد غير
متناهية فوق بعد الأصل
الصفحه ٣١٥ : أعظم من شهوات الدنيا ، من التجلّي ؛
لأنّ التجلّي هنالك على الأبصار ، وليست الأبصار محلّ الشهوات
الصفحه ٣٢١ :
نفساني ، أعظم من هذا العالم الجسماني بما فيه ، وأن كلّ ما فيها من الأشجار
والأنهار والأبنية والغرف حيّة
الصفحه ٣٦٩ : الله
سبحانه الوجود على هياكل الموجودات بواسطة أسمائه الحسنى.
قال عزوجل : (وَلِلَّهِ
الْأَسْما
الصفحه ٣٦٨ : المفهومات ، محيطا بها ، وجميعها مراد له بالنسبة إلى كلّ فاهم ، ولكن بشرط
الدلالة اللفظية بجميع وجوه الدلالة
الصفحه ٦٨ : ذاتية له ، وتلك المعاني والنسب ليست زائدة عليها
إلّا في التعقّل دون الوجود ، فلا تمايز ، ولا تغاير إلّا