الصفحه ٤٢٧ :
بحمقه ، فالعالم لهذا العامل به أعظم الناس راحة في منفعته ، والعالم لهذا التارك
له أعظم الناس شغلا في
الصفحه ٤٠ : ، لئلّا تبطل حجج الله وبيّناته ، وكم ذا ، وأين أولئك ،
أولئك والله الأقلّون عددا ، والأعظمون عند الله قدرا
الصفحه ٣٨٣ : فنوجدكم.
فالتجأوا إلى
الاسم المريد ، فقالوا له : إن الاسم القادر سألناه في إيجاد أعياننا ، فأوقف أمر
ذلك
الصفحه ٣٨٧ :
قد دريت أن الوجود
الحق من حيث ذاته لا اسم له ، ولا نعت ، فالاسم الله المتضمّن لسائر الأسماء هو
الوجود
الصفحه ٣٨٥ :
فيه جميع الحالات والنعوت الجمالية والجلالية ، بأحديّته ، وفردانيته ، من حيث
الاسم الله ، المتضمّن
الصفحه ٣٨٤ : من الأسماء ، ولا من المراتب
، ولا من الممكنات.
فخرج الاسم الله
ومعه الاسم المتكلّم يترجم عنه
الصفحه ٢١١ : ، وهي بسائط الطعوم.
ويتركب منها ما لا
نهاية لها ، فمنها ما له اسم على حدة ، كالبشاعة المركبة من مرارة
الصفحه ٣٧٧ : ، والاسم الجامع للأربعة
هو الرحمن ؛ ولذا صار مقرونا بالاسم «الله» الّذي هو اسم للذات ، من حيث الإلهية ،
أي
الصفحه ٣٧٠ : : «من عبد الله بالتوهّم فقد كفر ، ومن عبد الاسم دون
المعنى فقد كفر ، ومن عبد الاسم والمعنى فقد أشرك
الصفحه ٣٨٠ : .
(٢) ـ سورة فصلت ،
الآية ٣١ و ٣٢.
(٣) ـ مكارم الأخلاق
: ٣٤٣ ، دعاء فيه اسم الله الأكبر. وفي بعض المصادر
الصفحه ٣٧٨ :
هو الله تعالى ، وسخّر سبحانه لكلّ اسم من هذه أربعة أركان ، فذلك اثنا عشر ركنا ،
ثمّ خلق لكلّ ركن منها
الصفحه ٣٨١ : قول : آه ،
فقلت له : يا أخي ، اذكر ربّك واستغث به ، فقال أبو عبد الله عليهالسلام : إنّ آه اسم من أسما
الصفحه ٣٧٢ : من الأسماء ، وذلك الاسم هو ربّ ذلك النوع ، والله سبحانه ربّ الأرباب ،
وأحسن الخالقين.
وإلى هذا أشير
الصفحه ٣٨٢ : ، فيظهر سلطاننا ، فجاءت الأسماء الإلهية الّتي يطلبها بعض حقائق
العالم ، بعد ظهور عينه إلى الاسم البارى
الصفحه ٣٢٢ : الله في القرآن ممّا في الجنة وسماه ، ليس له مثل في
الدنيا ، ولكن سماه الله بالاسم الّذي يعرف. أنظر