الصفحه ١٨٧ : ، وإن كانت ذاتها لا تخلو من الاتصاف بشيء من
الأوصاف المذكورة في نفس الأمر ، ولو بواسطة الصورة ، فهي حين
الصفحه ١٩١ : ؛ لأنّه إمّا عين الوجود ، أو مساوق له ، فيلزم أن تكون المادّة سابقة على
نفسها بالوجود بمرتبتين ، هذا محال
الصفحه ١٩٥ : تحرّك لأجلها نفس
المتعلّم بدنها تقرّبا إليها ، وتشبّها بها ، لئلّا تفقد المناسبة بين المفيض
والمفاض
الصفحه ١٩٩ : بدّ لكلّ
متغيّر أن ينتهي إلى شيء يكون كذلك ، أي نفس التغيّر والانقضاء حتّى يصح أن يكون
علّة لها
الصفحه ٢١٥ :
الجنسين هي أنواع الحركة ، بل هما نفس الحركة تنسب تارة إلى الفاعل ، وتارة إلى
القابل.
وقال أستاذنا ـ دام
الصفحه ٢٢٣ : نفسه من حيث كونه سافلا ، تخالفا نوعيا راجعا إلى التخالف النوعي بين العلو
والسفل ، فإنّ المضاف المشهوري
الصفحه ٢٢٤ :
بخلاف الأربع
الباقية ، فإنها ليست بحقيقية ، فإنّ كونها تلك الجهات ليست باعتبار نفس الحقيقة ،
بل
الصفحه ٢٣٣ : ، ونفسه من حيث إنّه
وصل إلى حدّ حدّ مبدأ لنفسه من حيث إنّه قطع المسافة إلى ذلك الحد.
وصل
فللحركة وجود
الصفحه ٢٣٩ : بتحقيقه ، وقد نبّهنا عليه في بيان تجدد الطبيعة.
وممّا يدلّ عليه ـ
أيضا ـ استكمالات النفس الإنسانية من
الصفحه ٢٤٤ : المتحرك ،
فقد أخرج نفسه من كيفية وطلب كيفية أخرى ، فله مدافعة من الكيفية الأولى إلى
الكيفية الثانية ، وهو
الصفحه ٢٤٥ : طباع
المتحرك ، وينقسم إلى ما تحدثه الطبيعة ، كميل الحجر عند هبوطه ، وإلى ما تحدثه
النفس ، كميل النبات
الصفحه ٢٤٨ : شأن الوجود العقلي ، أو النفسي ، ليس إلّا ، كذا أفاد أستاذنا ، مدّ
ظلّه.
الصفحه ٢٥٢ : المنطبقة
على المسافة ، وليس هو نفس شيء من المسافة ، والحركة والسرعة والبطؤ ؛ لأنّ كلّ
واحدة منها تختلف مع
الصفحه ٢٥٥ : بها الزمان ؛ لأنّه
المتقدّم على الكل ، وهو بما فيه كموجود واحد ، له نفس واحد ، وعقل واحد ، كما
سيتبيّن
الصفحه ٢٧٣ : ظاهرها في هذه الأرض ، وكل
جسد يتشكّل فيه الروحاني من ملك وجن ، وكل صورة يرى الإنسان فيها نفسه في النوم