الصفحه ٥١ : )
، فمثّل العلم
بالماء ، والقلب بالأودية والينابيع ، والضلال بالزبد ، على ما فسّره المفسّرون.
ثمّ نبّه في
الصفحه ٥٤ : ، والراسخين في العلم ، ثمّ يترصّد لهبوب
رياح الرحمة من عند الله ، ويتعرّض لنفحات أيام دهره الآتية من قبل الله
الصفحه ٥٥ : ء ، والإنكار هو الكفر» (١).
ومن تدبّر فيما
حقّقناه ثمّ فيما ورد في الشرع من أصول الدين ، علم أنّ مقتضى العقل
الصفحه ٦٢ : ، أخلق منك ناري ، وأهل معصيتي ، ثمّ أمرهما فامتزجا ، فمن ذلك صار
يلد المؤمن الكافر ، والكافر المؤمن
الصفحه ٨٤ :
ثم إنّ تلك الصورة
لا يجوز أن تفيض عليه من ذاته بالاستقلال ؛ لأنها صورة كمالية لذاتها الّتي هي
الصفحه ٨٥ : صورة في الأعيان.
ثم إنّ وجود
الإضافة إلى شيء غير وجود ذلك الشيء ، فإنّ إضافة الدار والفرس والغلام لنا
الصفحه ٨٨ : تَسْبِيحَهُمْ) (١).
ثمّ ألم تنظر إلى
إناث النخل وميلانها إلى صوب بعض ذكرانها ، وإلى سائر الأشجار ، وميل عروقها
الصفحه ٩٥ : الباقر عليهالسلام عن أدنى ما يكون العبد مشركا ، فقال : «من قال للنواة
إنّها حصاة ، وللحصاة هي نواة ، ثمّ
الصفحه ٩٧ : القول
والصفة» (٢).
وأواسطها تصديقات
لا يشوبها شك ولا شبهة (الَّذِينَ آمَنُوا
بِاللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ
الصفحه ١٠٢ : هو نفس الألم ؛ إذ لا شكّ أن تفرّق
الاتصال شرّ ، سواء أدرك ، أو لم يدرك.
ثمّ الألم المترتب
عليه شرّ
الصفحه ١١٠ : ، ونور من كلّ ظلمة ، وقوّة من كلّ ضعف ، وشفاء من كل
سقم ، ثمّ قال : وقد كان قبلكم قوم يقتلون ويحرقون
الصفحه ١٢٦ : ءه ، بل من متمّمات الجنس إن كان ، ويكون الفصل ذلك الآخر ،
ثمّ ننقل الكلام إليه ، فإما أن يتسلسل ، أو ينتهي
الصفحه ١٢٧ :
المطلوب.
ثم ليس ما يتحصّل
ويوجد بنفس ذاته سوى الوجود ؛ إذ كلّ ما هو غيره فإنّما يوجد ويتحصّل به
الصفحه ١٤٠ : القضايا
بالعرض ، وهو فيها مشروط بالثمان وحدات المشهورة ، مع زيادة وحدة الحمل ، فيما قد
تغاير فيه الحمل
الصفحه ١٤٥ : ، فإذن يكون وجوده مسبوقا بعدمه ، أو لا وجوده.
وهذا مثل ما تقول
: حرّكت يدي فتحرّك المفتاح ، أو ثمّ