الصفحه ١٧٤ : على كنز ، فعثوره على ذلك الكنز واجب بالنسبة إلى ذلك الحفر في ذلك
الموضع ، فهذا من باب الدائم بالقياس
الصفحه ٣٣ : ، وأرضى ربّه» (٦).
__________________
(١) ـ لم نعثر على
مصادرها.
(٢) ـ كنز العمّال :
٣ : ٢٤ ، ح ٥٢٧١
الصفحه ٣٠١ : النار في كتابكم؟ قال : في
البحر ، قال عليهالسلام : ما أراه إلّا صادقا ، لقوله تعالى: (وَالْبَحْرِ
الصفحه ٣٨٩ : سبحانه ، وله المثل الأعلى ، إلّا كحال الأمواج على
البحر الزخار ، فإنّ الموج لا شك أنّه غير الماء عند
الصفحه ٤٠٢ : ، والإعرابية ، والمادّة الكلية
المشتملة عليها ، هي دفتر للوجود ، والبحر المسجور ، المملوء بالصور ، فلو كان بحر
الصفحه ٥٤ :
كان البحر مدادا
لشرحه ، والأشجار أقلاما. فأسرار كلمات الله لا نهاية لها ، فنفد البحر قبل أن
تنفد
الصفحه ٣٧٣ :
ومن هنا قال تعالى
: (قُلْ لَوْ كانَ
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ
الصفحه ٦١ :
في الوجود والعدم
(وَما يَسْتَوِي الْبَحْرانِ هذا عَذْبٌ فُراتٌ
سائِغٌ شَرابُهُ
وَهذا مِلْحٌ
الصفحه ٧٦ : جميع خلقي ، قال : ثمّ خلق
الجهل من البحر الأجاج ، ظلمانيا ، فقال له : أدبر فأدبر ، ثمّ قال له : أقبل
الصفحه ١٩٠ : تابعة للاستعدادات بوجه آخر ، كالمدّ
والجزر للبحر ، والطلوع والغروب للفلكيات ، والقبض والبسط للصوفي
الصفحه ٢٦٨ : خلق الله ، من (٣) البرّ والبحر ، قال : وهذا تأويل قوله
__________________
(١) ـ بحار الأنوار :
٢٦
الصفحه ٢٦٩ : ء المتقدّمين : من وراء هذا العالم سماء ، وأرض ، وبحر ،
وحيوان ، ونبات ، وناس سماويّون ، وكل من في ذلك العالم
الصفحه ٢٧٣ : عن هشام الجواليقي ، عن
أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : إنّ الله مدينة خلف البحر ، سعتها مسيرة أربعين
الصفحه ٣٠٩ :
سُجِّرَتْ) (١) ، (أُغْرِقُوا
فَأُدْخِلُوا ناراً) (٢).
وبالجملة : يتصل
البر بالبحر ، ويتّحد الفوق والتحت
الصفحه ٣٩٨ : أرض ، ولا برّ ، ولا بحر.
__________________
(١) ـ سورة الأنعام ،
الآية ١٣٣.
(٢) ـ أنظر : رسائل