الصفحه ١٢١ : هو بلا شرط ، أي مع قطع النظر عن ذلك الغير ، وجودا وعدما ،
فإما أن يكون غنيا بالذات مع وجود تلك الصفة
الصفحه ١١١ : الذاتي ، وهي كون الشيء بحيث ينتزع عن نفس
ذاته بذاته الموجودية ، ويحكم بها عليه ، مع قطع النظر عن جميع ما
الصفحه ٦٧ : القابل المعيّن للوجود ، بحسب خصوصه الذاتي ، فيمكن بالنظر
إلى كلّ تعيّن حادث للوجود أن ينسلخ الوجود عنه
الصفحه ١٤٤ :
إذا اعتبرت جواهر ذواتها مع قطع النظر عن تغيّراتها الزمانية ، معيّة غير زمانية.
فصل
الزمانيات تحتاج
الصفحه ٤١٦ :
تفويض ، بل أمر
بين أمرين» (١) ، فتذهّب به ، وذلك الفوز الكبير.
هذه طريقة أهل
العقل والنظر
الصفحه ٣١١ : الواقعة في كلّ وقت ، فكما اتّصلت الآنات في نظر شهوده ، اتّصلت الأمكنة
الّتي في كلّ آن.
فعلى هذا القياس
الصفحه ٣٢٨ : ذاته ـ مع قطع النظر عن
العوارض ـ موجودا ، وكل ما كان كذلك فهو فقير محتاج ؛ لأنّ اتّصافه بالوجود لا
يجوز
الصفحه ١٢٩ :
بنحو من الاعتبار ، والتشخّص والجزئية إنّما يكونان بنحو الوجود ؛ لأنّ الشيء إذا
قطع النظر عن نحو وجوده
الصفحه ١٥٥ : غاية الكل ، وجودا وعقلا ، وقد
يتّحدان معا مع الصورة ، كما في الأب ، فإنّه مبدأ لتكوّن الصورة الآدمية من
الصفحه ٣٥٤ : منه كلّ ما يصدر عنه ، أي بحسب كونها
موجودة ، لا بمجرّد ماهياتها من حيث هي مع قطع النظر عن خصوص
الصفحه ٣٦٦ : ء
ربّاني ، وإلقاء رحماني ، يهبها استعدادا لمعرفة ما لا تستقلّ العقول البشرية
بإدراكه ، مع قطع النظر عن
الصفحه ٨٠ : متماثلة ، وإنما يضيف العقل نسبة العدم إلى ذات يختصّ وجوده
بزمان معيّن قبل وجوده ، وبعد وجوده ، ومرجعه إلى
الصفحه ١١٥ : الواجبي ،
مع قطع النظر عن تشخّصاتها ، فليس يثبت لها الإمكان في شيء ، بل هي من هذه الحيثية
واجبة بعين وجوبه
الصفحه ١٩١ : بالفعل ، مع قطع النظر عن الصورة ، كما
هو معنى التقدم العلّي ؛ إذ المعدوم لا يكون علّة للموجود ، وقد دريت
الصفحه ١٩٨ :
أصل الحركة ،
والأخرى سلسلة منتظمة من أحوال متواردة ، فالثابت كالطبيعة مع كلّ شطر من إحداهما
علّة