الصفحه ٣٩ : ،
ومستظهرا بنعم الله على عباده ، وبحججه على أوليائه ، أو منقادا لحملة الحقّ ، لا
بصيرة له في أحنائه ، ينقدح
الصفحه ٤٤ :
يتعاضدان ، بل يتّحدان
، ولكون الشرع عقلا من خارج. سلب الله اسم العقل من الكافر في غير موضع من
الصفحه ٣٢٧ : معرفة كون الشيء مفتقرا إليه في وجود الأشياء
ليست بمعرفة له في الحقيقة ، على أن ذلك غير محتاج إليه
الصفحه ٢٢٩ : المفضل بن عمر ، قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام
عن العرش والكرسي ما هما؟ فقال : العرش في وجه هو جملة
الصفحه ٤٠٨ : بِقَدَرٍ
مَعْلُومٍ)(٥).
تمثيل :
فمثل إفاضة الوجود
من الله سبحانه ، كمثل قطعات الماء في النهر الجاري
الصفحه ١٥٧ : ، وما لم يكن
له إلّا الفاعل والغاية كان ما هو ، ولم هو فيه ، شيئا واحدا.
أصل
الفاعل قد يكون
بالقوة
الصفحه ٢٠٥ : يزول شيء من الأشياء أو يتغير في علمه تعالى وتقدّس ، (ما عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَما عِنْدَ
اللهِ باقٍ
الصفحه ٣٨٥ :
فيه جميع الحالات والنعوت الجمالية والجلالية ، بأحديّته ، وفردانيته ، من حيث
الاسم الله ، المتضمّن
الصفحه ٤١٥ : إلينا ، والله سبحانه أحكم من أن يهمل عبده ويكله
إلى نفسه ، وأعزّ من أن يكون في سلطانه ما لا يريد.
ومن
الصفحه ٨٥ :
المدرك ، وذلك
إمّا بخروجه من ذاته إلى أن يصل إليه ، أو بإدخاله إياه في ذاته ، وخروج الشيء من
ذاته
الصفحه ٢٦٧ : ) (٣) ، لا غيبة هناك ، ولا فقد أصلا بوجه من الوجوه ، وهي نشأة
وحدانية لكلّ ما له ماهية نوعية ، وفيها ترجع
الصفحه ٣٣٦ : بِاللهِ
إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ) (٣) ، وقول النبي صلىاللهعليهوآله : «دبيب الشرك في أمّتي أخفى من دبيب
الصفحه ١٨٠ :
وهما ، ولا فرضا ، ولا قطعا ، ولا كسرا ، سواء كانت متناهية أو غير متناهية ؛
لاستحالة ذلك في نفسه ، فضلا
الصفحه ٣١٣ :
مقدورات الله تعالى من غير شبهة ولا ريب ؛ لأنّه ممّا قاد إليه البرهان ، ويحكم به
الوجدان ، ولا نزاع فيه
الصفحه ٣٣١ : هو ؛ إذ لا ميز في صرف شيء ، فإذن شهد الله أنّه لا إله إلّا
هو.
وأيضا لو اقتضى
ذاته من حيث هو