الصفحه ٣١١ :
واحد من شؤون الله
، مشتمل على شؤون التجلّيات الواقعة في كلّ يوم وساعة.
وكذا مجموع
الأمكنة
الصفحه ٣٤٦ : البساطة ، ليس له جهتا قوّة وفعل ،
وأنّه غير متناه في الغنا والتمامية والكمال ، فلا يجوز أن يكون في مرتبة
الصفحه ٣٩٤ : ، ونفسا ، ونوعا ، وجنسا ، وفلكا ، وملكا ، كذا قيل في التأويل ،
والعلم عند الله.
وفي كتاب التوحيد
، عن
الصفحه ٢٧٦ : ،
وسمّاهما (١).
وبإسناده عن أبي
عبد الله عليهالسلام ، قال : إن من وراء عين شمسكم هذه أربعين عين شمس ، فيها
الصفحه ٣٥١ :
بما في السماوات العلى كعلمه بما في الأرضين السفلى» (٢).
وعن مولانا الباقر
عليهالسلام : «كان الله
الصفحه ٢٧٣ : ،
فمن أجساد هذه الأرض (١).
وصل
روى محمّد بن
الحسن الصفّار رحمهالله في كتاب بصائر الدرجات ، بإسناده
الصفحه ٤١ :
[٤]
في بيان أصناف الناس
(وَكُنْتُمْ أَزْواجاً
ثَلاثَةً) (١) ، (ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ
الصفحه ٢٨٧ :
وكذلك مجموع
الثلاث من حيث المجموع ، كأنه حيوان واحد ، له نفس واحدة ، هي النشأة العقلية ،
وقلب هو
الصفحه ٣٧٨ :
هو الله تعالى ، وسخّر سبحانه لكلّ اسم من هذه أربعة أركان ، فذلك اثنا عشر ركنا ،
ثمّ خلق لكلّ ركن منها
الصفحه ٤٠٢ : ، أمّا القضاء فالعالم العقلي ، وأمّا القدر فالعالم
النفسي.
ثم الجواهر
العقلية وما معها موجودة في القضا
الصفحه ١٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه الاعتصام يا كريم
سبحان من حارت
لطائف الأوهام في بيداء كبريائه
الصفحه ٣٤٧ :
فيه جور ، وحقّ
ليس فيه باطل» (١).
وصل
وكذلك لا يجوز أن
تلحقه سبحانه إضافات مختلفة ، توجب
الصفحه ٣٩٥ : الجسمانيات ؛ لقبولها التشكّلات بسهولة ، وإنما كان أوّل ما خلقه
الله من عالم الأجسام ، كما أن العقل أوّل ما
الصفحه ٢٧ :
الكتاب والسنّة ، في ضوابط مهمة ، في الوجود والعدم ، في العلم والجهل ، في النور
والظلمة ، في الحياة والموت
الصفحه ٢٥ : الأوّل :
في أصول العلم.
والثاني : في
العلم بالسماوات والأرض وما بينهما.
وقد جاء بحمد الله
كتابا في