الصفحه ٢٨٥ :
وبينه ، على قدر استعداد ما له التشكّل ، وفي هذا سرّ متشابهات الكتاب والسنّة ،
كما أشرنا إليه في صدر
الصفحه ٣٤٩ :
وصل
روى في كتاب
التوحيد بإسناده الصحيح عن مولانا الصادق عليهالسلام ، أنّه سئل عن قول الله عزوجل
الصفحه ٤٣ : جاءَكُمْ مِنَ
اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ مُبِينٌ* يَهْدِي بِهِ اللهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَهُ
سُبُلَ
الصفحه ٤٠٤ :
فيه البداء ، ممّا لا عين له ، فإذا وقع العين المفهوم المدرك فلا بداء ، والله
يفعل ما يشاء ، وبالعلم
الصفحه ٢٧٠ :
وقال أيضا : إنّ
العالم الأعلى كلها ضياء ؛ لأنها في الضوء الأعلى ، ولذلك يرى فيها الأشياء كلها
في
الصفحه ٤٩ :
في متشابهات الكتاب والسنّة
(مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ
وَأُخَرُ
الصفحه ٦٥ :
وجود ، والّذي
يكون لغيره منه ، وهو أن يوصف بأنّه موجود ، يكون له في ذاته ، وهو نفس ذاته ، كما
أن
الصفحه ١٤ :
الأموات.
٢٨ ـ كتاب الضوابط
الخمس في أحكام الشك والسهو والنسيان.
٢٩ ـ رسالة ولاية
عقد البكر.
٣٠
الصفحه ١٣ : .
١٦ ـ كتاب معتصم
الشيعة في أحكام الشريعة.
١٧ ـ كتاب المحجة
البيضاء في إحياء الأحياء.
١٨ ـ كتاب
الصفحه ٤٢٧ : أنكره ،
ثمّ يقذف الله في قلبه كلمة يجمع بها
__________________
(١) ـ كتاب التوحيد :
٣٣٧
الصفحه ٤٠٦ : همّ به وأرادته دفعة ، فكلّ
كتابة تكون في تلك الألواح والصحف فهو أيضا مكتوب الله عزوجل بعد قضائه السابق
الصفحه ٣٨ : الاغترار بالله» (٣).
وكان صلىاللهعليهوآله إذا أراد إيداع مثل هذه الأسرار في قلوب أصحابه ، وخواصّه
الصفحه ٣٧٤ : عليهالسلام : «بتشعيره المشاعر عرف أن لا مشعر له ، وبتجهيره الجواهر
عرف أن لا جوهر له ، وبمضادته بين الأشيا
الصفحه ٣٧٧ : مكنون
مخزون في علم الله سبحانه.
فصل
رويا في كتابي
الكافي والتوحيد ، عن مولانا الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٥ : بالسماوات والأرض وما بينهما.
ونحن في هذه
الطبعة قمنا بترتيب الكتاب على شكل جزئين :
الجزء الأوّل :
ويحتوي