الصفحه ٧٤ : له ينشأ
منه ، ولا مادّة تستحيل هي إليه ، ولا موضوع يوجد هو فيه ، ولا صورة يتلبّس هو بها
، ولا غاية
الصفحه ١٢٩ : الأوّل للشيء بالقياس إلى
المشاركات، وفي أمر عام ، والثاني باعتباره في نفسه ، حتّى لو لم يكن له مشارك لا
الصفحه ٢١١ : ،
وغيرها.
وللذوق التسعة
الحاصلة من فعل الحرارة والبرودة ، والمتوسطة بينهما في اللطافة والكثافة ،
والمعتدل
الصفحه ٢٥٥ : بها الزمان ؛ لأنّه
المتقدّم على الكل ، وهو بما فيه كموجود واحد ، له نفس واحد ، وعقل واحد ، كما
سيتبيّن
الصفحه ٢٦٨ :
إلى وجود تام
كاملي ، لا كثرة فيه ، ولا تغيّر ، كما قال الصادق عليهالسلام في شأن
الصفحه ٦٧ : الكلّ وجزئية
الجزء نسبا ذاتية له ، فهو لا ينحصر في الجزء ، ولا في الكل ، فهو مع كونه فيهما
عينهما ، لا
الصفحه ٧٥ : الثالثة
يفتقر في تقوّمه ـ أيضا ـ إلى ما دونه ، ويسمى بالصور والطبائع.
وفي المرتبة
الرابعة ليس له حيثية
الصفحه ٢١٨ : مقادير.
جواب : هذا مجرّد
أمر وهمي ، لا حاصل له في الوجود ، فلا عبرة به.
سؤال : الجسمية
حقيقة واحدة
الصفحه ٢٣٢ :
وصل
للحركة معنيان :
أحدهما : توسط
الشيء بين المبدأ والمنتهى بحيث أي حدّ يفرض في الوسط لا يكون
الصفحه ٢٩٢ : محسوسة تحرق
الأبدان ، أعدّت للكافرين.
وكلتاهما إنّما
تكونان في العالم المتوسّط ، إحداهما ـ وهي المعقولة
الصفحه ٣٥٠ : حال ، وحال ما يتجدد كحال ما يمهد له التجدّد ليتجدد ، فذاته بذاته
فيّاض لم يزل ، ولا يزال ، بلا منع
الصفحه ٣٦٧ :
أيضا تحديد عدمي
بعدمات لا تتناهى.
وعلى كلّ حال فهو
تحديد وتقييد ، وذلك تنزيه ليس له في التحقيق
الصفحه ٣٩٢ : ، فإنّه نافع.
وفي هذا قيل :
كل شيء فيه معنى
كلّ شيء
فتفطّن واصرف
الذهن إليّ
الصفحه ٤٠٠ : شهادة غيبا ، وأن لكلّ طبيعة نوعية في هذا العالم حقيقة عقلية
عند الله ، وقد ثبت أن كلّ ما جرى في هذا
الصفحه ٤١٦ : ، وإن كانت أبعد من الأفهام.
أصل
قد دريت أن
الموجودات ـ على تفاوتها وترتبها في الشرف الوجودي