الصفحه ٨٨ :
التحتي أوفق له ، وبطبعه لما تحرّك إليه ، إذ لو لم يكن له في ذلك مقتض ذاتي لما
فعله بالذات ، وإذ لم يكن
الصفحه ١١١ :
في الغنى والفقر
(وَاللهُ الْغَنِيُّ وَأَنْتُمُ الْفُقَراءُ) (١)
أصل
الغنا : هو
استقلال الشي
الصفحه ٣١٨ :
وهو آن واحد ، ثمّ
ينتقل منه إلى غيره ، كما يريده الله ، وهذا سرّ غريب ، لا يكاد العقل يقبله.
سئل
الصفحه ٤٥ : الشرع ، ولم يطابق عقله
، فليس من ذوي العقول في شيء ، وأنّ العقل فضل من الله ، ونور ، كما أنّ الشرع
رحمة
الصفحه ٦٣ :
أن يكون المسمّى بالماهية هو الأصل في التحقّق ، ويكون الوجود معنى اعتباريا ،
منتزعا منه ، لا تأصّل له
الصفحه ٨٣ : كانت
صورة المعلوم داخلة في ذاته ، بأن تكون مرتبة من مراتبه النازلة ، كعلم الله
سبحانه بما سواه ، وعلمنا
الصفحه ٩٦ :
جزء ، ثمّ جعل
الأجزاء أعشارا ، فجعل الجزء عشرة أعشار ، ثمّ قسمه بين الخلق ، فجعل في رجل عشر
جز
الصفحه ١١٧ : ، وينفتح باب الخيرات إلى غير النهاية ، كما ستطّلع على
كيفيته ، ولو انحصر الإمكان في القسم الأوّل لا نغلق
الصفحه ١٥٢ :
في السبب والمسبب
(فَلْيَرْتَقُوا فِي الْأَسْبابِ) (١)
أصل
السبب ـ ويقال له
العلّة ـ ما يجب
الصفحه ١٧٦ : له حدّ
نوعي من الأشياء فهو مندرج تحت واحدة من هذه المقولات العشر بالذات ، وما لا حدّ
له نوعيا ، ممّا
الصفحه ١٧٢ :
عرضية ، كشبح الحجر في هبوطه بالنسبة إلى تلك الحركة.
والعرضية قد تكون
ضرورية ، كالموت بالنسبة إلى حركة
الصفحه ٣٣٧ : موجد فهو في ذاته متعلّق ومرتبط إليه ، فيجب أن تكون ذاته بما هي ذاته عين
معنى التعلّق والارتباط ؛ إذ لو
الصفحه ١٥٤ : ؛
لأنها مفيدة الوجود في الأوّل ، إفادة لا بالاستقلال ، بل مع شريك يوجدها أولا
فتقيم بها الآخر ، فتكون
الصفحه ٤١٩ :
وصل
وكما أن الأشياء
الداخلة في وجود الإنسان ، كالعلم ، والقدرة ، والإرادة ، من جملة أسباب الفعل
الصفحه ٥٥ :
وعرفتموه ، فخذوه
، وما اشمأزّت منه قلوبكم وأنكرتموه ، فردّوه إلى الله ، وإلى الرسول ، وإلى
العالم