الصفحه ٣٦٨ : المفهومات ، محيطا بها ، وجميعها مراد له بالنسبة إلى كلّ فاهم ، ولكن بشرط
الدلالة اللفظية بجميع وجوه الدلالة
الصفحه ٣٨٠ : .
(٢) ـ سورة فصلت ،
الآية ٣١ و ٣٢.
(٣) ـ مكارم الأخلاق
: ٣٤٣ ، دعاء فيه اسم الله الأكبر. وفي بعض المصادر
الصفحه ٨٧ :
فيها هذا الحصول ، فإنّ ما ليس له حصول في نفسه كيف يحصل له شيء؟
وإذا لم تكن الصور
الخارجية للأجسام
الصفحه ١٠٨ : ضعيفة ، وكلها خيالات غير حقيقية.
قال في الإشارات :
وقد يمكن أن ينبّه من جملتهم من له تمييز ما ، فيقال
الصفحه ١٢٤ : عدمها اقتضاء أحد المتقابلين لزوم المقابل
الآخر.
وليس إذا لم يكن
للممكن في مرتبة ماهيته وجود كان له
الصفحه ١٧٨ : في ذاته ، بل تغيب
ذاته عن ذاته ، فضلا عن غيره ، وهو الوجود الّذي له امتداد وانبساط وتخصّص مكاني
الصفحه ٢٠٧ :
وصل
ثم إن كانت الجهة
العقلية قوية في الجسم ، بحيث يكثر ظهور آثار الحياة فيه ، بأن تكون له حركات
الصفحه ٣١٠ : يشاهد هذه الأشياء في عرصة الآخرة بحقائقها ، بمشعر أخروي يتنوّر بنور ملكوت
الله شأنه مشاهدة الأصل
الصفحه ٢٦٤ :
ثم إن التركيب حيث
لا يقتضي زيادة في التجسّم فلا احتياج بسببه إلى مكان زائد على ما كان للبسائط
الصفحه ٣٠٠ : ، وهو أشدّ من العذاب الحسّي ؛ إذ قد سلّط الله على
بواطنهم التفكّر في ما كانوا فيه من التفريط في جنب الله
الصفحه ٣٥٢ : في الذات ، ولا في
الاعتبار ، فإنّه ليس إلّا اعتبار أنّ له حقيقة ظاهرة
الصفحه ١٨٥ : .
فالمصحّح لقبول
الحوادث الكونية في الجسم ليس هو نفس الامتداد ، بل القابل له وهو مادّته ، ففعلية
مادّة الجسم
الصفحه ٢٧٩ : » (٤).
وقال عليهالسلام : «أقرب دار من سخط الله ، وأبعدها من رضوان الله» (٥).
إلى غير ذلك ممّا
ورد في كلامه
الصفحه ٣٩٦ : ، وكل له قانتون.
وهكذا تتنزّل
الوجودات (١) في المراتب ، ثمّ تترقّى متواصلة بحيث لا ثلمة فيها متنازلة
الصفحه ٢٨ :
أجود النظامات
الممكنة ، في سريان العشق والشوق والعبادة والذكر في جميع الموجودات ، في أنّ مصير
كلّ