الصفحه ٤٢٩ :
الجبروت ،
والجبروت مقهور بأمر الجبار ، وهو الغالب على أمره ، والقاهر فوق عباده ، فلا مؤثر
في الجود
الصفحه ٨٦ : في
الحقيقة لمحلّه لا له ، والمادّة إذ هي أمر عدمي ليست إلّا
__________________
(١) ـ أنظر
الصفحه ١١٦ : له من جهة
أخرى معنى محصّل.
وأيضا المقوي عليه
في الإمكان الاستعدادي هو أمر معيّن ، وصورة خاصة
الصفحه ٩٤ :
في الإيمان والكفر
(اللهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ
الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ
الصفحه ١١٠ : تلذّذ من لم يزل في روضات الجنان مع أولياء الله. إنّ معرفة الله تعالى آنس من
كلّ وحشة، وصاحب من كلّ وحدة
الصفحه ١٣٦ : بالجميع
يستلزم تكرار أجزاء الماهية المستلزم لاستغناء الشيء عما هو ذاتي له ؛ لأنّ كلّ
واحد منها كاف في
الصفحه ٩٥ : معقول عليها بالتشكيك ، فكذلك الإيمان له درجات
مترتبة في القوّة والضعف.
قال الإمام أبو
عبد الله جعفر بن
الصفحه ٣٢٩ : لذاته. ولا واجبة ، وإلّا لم تنعدم الأفراد الأخر ، وإن امتنعت بسبب غير نفس
الماهية فتكون ممكنة في نفسها
الصفحه ٦٦ : اتجاهاته ، وخلق منه صوفيا عرفانيا وفيلسوفا إلهيا فريدا ، قلّ
نظيره ، أو لا نظير له.
وقد صرح بهذا في مقدمة
الصفحه ٧ : » (١) ، فلعل من وجوه الحكمة فيها أنّ الّذي ينظر إلى وجه العالم
يجد نفسه مطمئنة بأنّ هناك من هو ينير له الدرب
الصفحه ٣٨٨ : ، وإلى الواقع منه على الزجاجات المختلفة الألوان كيف ينصبغ بصبغ ألوانها
المتعددة ، وهو في نفسه لا لون له
الصفحه ٢٥٩ : مباينة بحسب
الوضع فيه ، بل هو بجملته مساو له.
فهذه أمارات
المكان وخواصّه ، وهو لا يجوز أن يكون أمرا غير
الصفحه ٢٩٦ : الله عليهم في
الأفلاك وحركات الكواكب من الأمر الإلهي ، وتغيّر منه على قدر ما تغيّر من صور
الأفلاك
الصفحه ٣٤٣ :
في الكافي
والتوحيد ، بإسنادهما عن الصادق عليهالسلام ، أنّه قال رجل عنده : الله أكبر ، فقال
الصفحه ٢٤٧ : من حدّ إلى آخر في
المسافة وهو الميل ، أو ما يجري مجراه ، يجب أن يكون معه ، فالموصل له إلى ذلك
الحدّ