الصفحه ٦٣ : الشام (١).
إن عليا أخو النبي
صلى الله عليه وآله
٦٢ ـ ومن ذلك ما رواه أحمد بن حنبل في
مسنده من أكثر
الصفحه ٨٠ : يا رسول الله قال فأحملك فتناوله قال
بل أنا أحملك يا رسول الله. فقال لو أن ربيعة ومضر جهدوا أن يحملوا
الصفحه ٢٦١ : استطرفت واستعظمت يمين أبي بكر ودفعه لفاطمة عليها السلام أنه يعمل
في خمس خيبر كما عمل رسول الله " ص " وأنه
الصفحه ٢٢٢ : : كلا ، والذي بعثك بالحق إن كنت
لأعاجله بالسيف قبل ذلك. قال رسول الله :
__________________
(١) رواه
الصفحه ١٥٦ : بخلافته بحسب حالهم عند الله تعالى وعند رسوله (ص) في حياه
رسوله وإلى الوفاة.
إن حب علي (عليه السلام) نجاه
الصفحه ١٥٧ : المناقب بإسناده إلى عائشة أنها سئلت : من كان
أحب الناس إلى رسول الله (ص)؟ قالت فاطمة (ع) فقلت إنما سألتك
الصفحه ٤١٢ : : أمنكم أحد له
عم مثل عمي حمزة بن عبد المطلب أسد الله وأسد رسوله غيري؟ قالوا : لا قال : أمنكم
أحد له أخ
الصفحه ٧٥ : بعث يوم القيامة يهوديا أو نصرانيا. فقال جابر بن عبد الله الأنصاري :
يا رسول الله وإن شهدوا أن لا إله
الصفحه ١٠٥ : الخدري فأشهد أني سمعت هذا من رسول الله (ص) وأشهد أن علي بن
أبي طالب (ع) قاتلهم وأنا معه فأمر بذلك الرجل
الصفحه ١٢٧ : تفسير
الثعلبي في تأويل هذه الآية بإسناده إلى جعفر بن أبي طالب الطيار رضي الله عنه قال
لما نظر رسول الله
الصفحه ١٦٦ : الخلافة إلى معاوية الذي قاتل خليفة المسلمين ووصي رسول رب العالمين وقاتل
وجوه بني هاشم والصحابة والتابعين
الصفحه ٤٦٦ : قال :
فلما جاء النبي قالت: يا نبي الله أن عمر قال كذا وكذا فقال رسول الله " ص
" ليس بأحق بي منكم ، له
الصفحه ٤٥ : على ديننا ، فقال رسول الله (ص) : إن أبيتم
المباهلة فأسلموا يكن لكم ما للمسلمين وعليكم ما عليهم ، فأتوا
الصفحه ٤٥٨ :
الصحيحين أيضا في حديث سيرة بن معبد الجهني عن ابن شهاب قال : أخبرني عروة بن
الزبير عن عبد الله بن زبير أنه
الصفحه ٢١٢ :
المائة من المتفق
عليه من مسند أبي هريرة أنه قيل لابن عمر أن أبا هريرة يقول سمعت رسول الله