الصفحه ٣٨٢ : المائة من المتفق عليه من
مسند عبد الله بن عمر بن الخطاب أن رسول الله " ص " قال : ما حق امرء
مسلم له شئ
الصفحه ١٥٣ : أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع)
على حد ثلث الكتاب قال عن ابن سرحه وزيد بن أرقم أن رسول الله (ص) قال
الصفحه ٤٣٢ : المجلد الثاني
من صحيح مسلم فقال : إن رسول الله " ص " يهجر (٤).
فقال أهل اللغة في تفسيرها : إن معنى
قوله
الصفحه ٥٠٠ : يريد أن يتكلم في هذا الأمر فليطلع لنا قرنه فلنحن
أحق به منه ومن أبيه ، ثم ذكر الحميدي أن عبد الله بن
الصفحه ٢٦ : أخبر في نظمه أن رسول الله (ص) دعا عليا " ع " في حياته بإمرة
المؤمنين ، واحتج بذلك فيما ذكره من مناقبه
الصفحه ٤٨٤ : في الشورى لأن عمر قد استصلحني
الآن للأمة وكان من قبل يقول إن رسول الله " ص " قال النبوة والإمامة لا
الصفحه ٤٤٧ : والعشرين من أفراد مسلم في مسند أنس بن مالك قال :
إن رسول الله " ص " شاور حين بلغه إقبال أبي سفيان ، قال
الصفحه ٤٨٠ : عمر خليفتهم لما
حضرته الوفاة يترك تدبير الله ورسوله على ما زعمت الأربعة المذاهب من أن اختيار
الخلفا
الصفحه ٣٦٢ : في الحديث السابع والأربعين بعد المأتين من المتفق عليه من
مسند أبي هريرة أن رسول الله " ص " قال : لم
الصفحه ٤٣ :
وأهله حتى الطير على
رؤوس الشجر ، ولما حال الحول النصارى كلهم حتى يهلكوا.
وعن عائشة أن رسول الله
الصفحه ٢١٥ : إلا أني أحب الله ورسوله. قال : إنك مع من أحببت قال : ونحن كذلك.
قال : نعم ففرحنا يومئذ فرحا شديدا
الصفحه ٢٧٣ :
منكرة مستنكرة ،
وقد تقدم ذكر بعضها عنهم ، فكيف لا يمنع جميعها أن يكون ولي رسول الله " ص
".
ومنها
الصفحه ٤٤٣ : الله يعني ابن أبي سلول جاء ابنه عبد الله بن عبد الله إلى رسول الله
" ص " ، فسأله أن يعطيه قميصه يكفن
الصفحه ٤٠٤ : خليفة رسول الله ورأيت في بعض كتبهم أنهم خاطبوه أولا يا خليفة الله
فاختار هو أن يقال له يا خليفة رسول
الصفحه ٣٨٦ : أهلي إلا معي. فقام سعد بن معاذ الأنصاري فقال : أنا أعذرك منه يا رسول
الله إن كان من الأوس ضربنا عنقه