الصفحه ١٦٧ : والقتل معهم خيرا من الحياة مع أعداء الله وأعداء رسوله وأعدائهم
ومضى أعمار سلفنا على هذا ونحن على ذلك الآن
الصفحه ١٨٧ : ورأينا
أن هؤلاء الأربعة المذاهب قد فارقوا رضى الله ورضى رسوله ص وعترته الذين أوصاهم
بالتمسك بهم وابتدعوا
الصفحه ٤٩١ : جسيما.
ومن طريف ذلك قوله إنه لا يحلل حراما
ولا يحرم حلالا إذا كان كتاب ربهم بينهم أمانة من الله ورسوله
الصفحه ٣٨٧ :
يستبعد من هؤلاء الأنصار وأمثالهم أن يتركوا النص على علي بن أبي طالب عليه السلام
بالخلافة حسدا له ولبني
الصفحه ٣٩٧ : ،
وأعاده من الطريق ونفذ علي بن أبي طالب عليه السلام عوضه ، وقال نبيهم إن الله
أمره بإعادة أبي بكر وإنفاذ
الصفحه ٢٤٣ : يعلم
أنه أصلح للأمة منهما فقد خان الله ورسوله والمسلمين كيف اختار لهما غير الأصلح
وعدل عن نفسه وقد كان
الصفحه ١١٠ : عليهم أسير في الثالثة
ففعلوا مثل ذلك فلما أصبحوا أخذ علي بيد الحسن والحسين وأقبلوا إلى رسول الله
الصفحه ٧٩ : (٢).
١٠٨ ـ ومن ذلك ما
رواه ابن المغازلي من عدة طرق بأسانيدها عن النبي صلى الله عليه وآله ومعناها واحد
أن
الصفحه ٥٢١ : علي بن أبي طالب عليه السلام ، ففتح الله
تعالى على يده ، وأوقفه يوم غدير خم فاعلم أنه مولى كل مؤمن
الصفحه ٤٦٩ :
الله بن مسعود أنه قال : التقيت أنا وزفر بن أويس النظري فقلنا نمضي إلى ابن عباس
فمضينا يحدثنا فكان مما
الصفحه ٢٠٦ : الرواية عنه وقبلوا كثيرا مما لم يجز قبوله منه.
الأول فمن أولئك
عبد الله بن عمر بن الخطاب قد نقلوا عنه في
الصفحه ٤٦٨ : الله والرسول ، وشهدوا أن عمر كان سبب ذلك
وسموها مسألة العول.
وقد ذكر أبو هلال العسكري في كتاب
الأوائل
الصفحه ١٥٨ : مع ظهور حجة الله
ورسوله عليهم ومع كمال اختيارهم ثم وأهل الذمة كان تيههم أربعين سنة وهؤلاء قد زاد
الصفحه ٣٦١ :
سحابا سمعوا منه أنه ينادي : مات موسى وأي نفس لا تموت فعلموا أن الله قبضه).
ومن ذلك ما رواه الحميدي في
الصفحه ٢٢٩ : ذكرت في الحديث المقدم أن أباها صلى بالناس أياما وفي حديث الأسود بن
يزيد أن نبيهم محمدا ص خرج عقيب أمره