الصفحه ٥٥٧ : عليه السلام وانه عليه
السلام لم يزل من حين ولادته مع رسول الله (ص) حتى بعث نبيا ١٦
إن عليا عليه
الصفحه ٩٠ :
أدبارها أو نلعنهم
كما لعنا أصحاب السبت وكان أمر الله مفعولا أتدرون أي عقبة تقتحمون أخو رسول الله
الصفحه ٢٩٣ : تشعرون " (١)
أما سمعوا كتابهم يتضمن " إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا
والآخرة " أما تضمن
الصفحه ٥٣ : المغازلي قال : ومحى اسمه من
الديوان (١).
وفي بعض روايات ابن المغازلي أن سعد بن
أبي وقاص قيل له مرة
الصفحه ٥٥٩ : الحق والحق معه.................................................. ١٠١
فيما أخبره رسول الله (ص) من
الصفحه ٣٥٢ :
ومن طرائف روايتهم أيضا ما ذكره الرازي
عنهم في كتابه المشار إليه : إن بعضهم قد ذهب إلى أن الله بكى
الصفحه ٣٢٥ :
رسول الله " ص
" قال : التقى آدم وموسى فقال موسى : أنت يا آدم الذي أشقيت الناس وأخرجتهم
من الجنة
الصفحه ٢٢٤ : عن النبي
" ص " قال : إن هذه المساجد إنما هي لذكر الله والصلاة وقراءة القرآن.
فمن أنكر إنشاد
الضالة
الصفحه ٤٣٦ : ، ويقول
أبو بكر : لو منعوني عقالا مما كانوا يعطونه رسول الله " ص " لقاتلتهم عليه
: ويقول عمر : إن الله شرح
الصفحه ٤٢ : قالوا للعاقب
وكان ذا رأيهم : يا عبد المسيح ما ترى؟ فقال : والله لقد عرفتم يا معشر النصارى أن
محمدا نبي
الصفحه ٨٤ : النبي (ص) كان يوحى إليه ورأسه في حجر علي فلم يصل
العصر حتى غربت الشمس فقال رسول الله (ص) : يا رب إن عليا
الصفحه ٣٦٤ : ، فقال لهن محمد نبيهم : عدن إلى الغناء فعدن إلى الغناء
، فقلن : يا رسول الله " ص " من هذا الذي كل ما جا
الصفحه ٢٠١ : الله وعند جده محمد " ص " ، وقد تقدم بعض ما
رووه في هذا المعنى وسيأتي إن شاء الله تعالى أيضا طرف من
الصفحه ١٠٨ : الحسن وبيده اليسرى الحسين وأقبل
نحو رسول الله (ص) وهم يرتعشون كالفراخ شدة الجوع فلما بصر به النبي
الصفحه ٢٠٣ : الصحاح الستة في باب مناقب الحسن والحسين عليهما السلام قال :
إن النبي رئي في المنام وهو يبكي فقيل له : ما