الصفحه ٧٢ : : من هذا؟ فقال علي فقلت : إن رسول على حاجة. فانصرف
قال : فرجعت إلى رسول الله (ص) وهو يقول الثانية
الصفحه ١١٥ : والمدينة فحمد الله وأثنى عليه ووعظ وذكر ثم قال أما
بعد أيها الناس فإنما أنا يوشك أن يأتيني رسول ربي فأجيب
الصفحه ٧١ :
٨٥ ـ ومن ذلك ما رواه أحمد بن حنبل في
مسنده عن مخدوج بن زيد الهذلي : إن رسول الله (ص) آخى بين
الصفحه ٥٦ : أن رسول الله (ص) قال يوم خيبر : لأعطين هذه الراية غدا
رجلا يفتح الله على يديه يحب الله ورسوله ويحبه
الصفحه ١٥٠ : في مسنده بإسناده إلى زيد بن أرقم عن ميمون بن عبد الله قال قال زيد
بن أرقم وأنا أسمع : نزلنا مع رسول
الصفحه ٢٣٣ :
أنه ما خرج أبدا
إلا وأمر من يصلي بالناس.
من ذلك ما رووا أن
رسول الله ص خرج وعين للصلاة أبا لبابة
الصفحه ١٠٣ :
من عدة طرق فمنها
بإسناده إلى محمد بن أبي بكر قال حدثتني عائشة إن رسول الله قال الحق علي وعلي مع
الصفحه ١٢٨ : أن رسول الله (ص) كان يمر
بباب فاطمة إذا خرج إلى صلاة الفجر لما نزلت هذه الآية قريبا من ستة أشهر يقول
الصفحه ٢٥٧ : بني صهيب مولى بني جزعان ادعوا ببيتين
وحجرة أن رسول الله " ص " أعطى ذلك صهيبا ، فقال مروان : من يشهد
الصفحه ٢٣٦ :
البخاري ومسلم في صحيحيهما يرفعانه إلى محمد بن عبد الله إلى أبي حازم عن سهل بن
سعد الساعدي ، إن رسول الله
الصفحه ٣٩٢ : المتفق عليه من مسند أبي هريرة من حديث
مالك عن أبي الزياد عن الأعرج عن أبي هريرة أن رسول الله " ص " قال
الصفحه ١٤٥ : .
وسيأتي في رواية
الثعلبي في تفسيره ما يدل على كراهة بعض من بلغه في حياه النبي (ص) فقال جابر إن
رسول الله
الصفحه ٣٦ :
٢٥ ـ ومن كتاب أبي عبد الله محمد بن علي
السراج في تأويل هذه الآية بإسناده إلى عبد الله بن مسعود أنه
الصفحه ٥٤٧ : (١).
ومن ذلك ما رواه الحميدي أيضا في كتابه
في مسند عائشة أنها قالت : إن رسول الله " ص " كان يلبس الحبرة
الصفحه ١٢٥ : بن حنبل في
المعنى قول النبي (ص) دفعة أخرى بإسناده إلى شهر بن حوشب عن أم سلمة أن رسول الله
قال لفاطمة