وقال عمرُو بنُ
شَأْشٍ فى المُلدّسِ :
تَصُكّ
الحَصَى بمجمراتٍ ومَنسِم
|
|
أَصمّ على
عَظْمِ السّلامى مُلَدَّس
|
والإِلواءُ : الإِشارَةُ ، تَقولُ : أَلْوَى به وقال طُفَيل :
فأَلوت
بَغاياهم بِنَا وتَباشَرَت
|
|
إِلى عُرْضِ
جَيْش غيرَ أَن لم يُكَتَّب
|
أَى يَصير
كَتِيبَة.
والابْتِيال ، تَقُولُ : ابتَلتُ
نَفَقَتِى أَى
أَنفقتُ منها قَلِيلاً قَلِيلاً.
والاستِلْحام : اللَّحاقُ. قال طُفَيْل :
كُميتٌ
كرُكنِ البَابِ أَحيا بَناتِه
|
|
مَقَالِيتُها
واستَلْحَمَتْهُنّ إِصْبَعُ
|
أَى أُشِيرَ إِليهن
بالأَصابع فَقِيل : هَذِه كَريمةٌ.
واللِّفاعُ : العِطافُ ، وقال أَبو ثَوْر :
أَتَتْنِى
وهْى قد فَزِعَت ورِيعت
|
|
تُرينِى
السَّاقَ من فُرَج الِّلفاع
|
واللَّغْدُ ، تَقُول : لَغَده
عن الشَّىءِ
أَى عَدَله وأَنْشَد :
هل
تُورِدَنِّى القَوْمَ ماءً بارِدًا
|
|
بَاقِى
النَّسِيم يلغَد العَوانِدَا
|
واللِّمام : الّذِى يَؤُم البِلادَ بغَيْر دَلِيل.
وقال :
كَبداءُ كالمِرداةِ لُمَّت لَمًّا
__________________