الصفحه ٢٤٢ : الحَوْمَانةُ ، وهى الوَعْسَاءُ وهى قَبْل أَن تَسْنُدَ فى الرمل
أَو تَهبط منه.
وقال : المَرِع : الذى يَطلُبُ
الصفحه ٢٥٧ :
ويقال : هَذا
قَلِيب نَزَحٌ (١) إِذا
نُزِح ما فِيهِ من
المَاءِ.
ويُقالُ :
خُبزٌ نَاسُ أَى قد
الصفحه ٢٧٧ : عَرْضاً.
__________________
(١) اللسان (ندب) :
قال ابن الأعرابى : السبق ، والخطر ، والندب ، والقرع
الصفحه ٢٠٢ :
التَمَخْنَا أَيَّما الْتِماخ
ولم
يَكُن فى والبٍ طباخ
وهو اللِّفَاخ
أَيضاً.
والإِلعاقُ
الصفحه ١٣٥ :
وقال أَبُو
الصَّلْتِ فى القُيُولِ
(١) :
أَشَمَّ
كأَنّما حَدَبَت عليه
بَنُو
الصفحه ١٧٤ :
جَلْساً
بَعِيرَ قِصَرٍ مُكَرّسا
والكُثْبَةُ : الجُرْعَة (٢) فى الإِناءِ ، تَقولُ : ما فِيهِ
الصفحه ١٦٩ :
وقال فى الكَلّ (١) :
إِذا ما
تَعزُبُ الأَنْعام رَاحَت
على
الأَيتامِ
الصفحه ١١٤ :
وقال أَيضاً فى
القُزَّم (١) :
كالقِسِىِّ
الأَعْطال أَفرَدَ عنها
أُتناً
الصفحه ٢٥٥ :
مَطوتُ بهم
فلَمَّا لم تُعِنِّى
بِرِمٍّ فى
العِظَامِ ولا سَنَامِ
الصفحه ٤٩ :
وأَنشَد فى الفائِل لزُهَيْر :
فردَّ علينا
العَيْر من دْونِ إِلفِه
على
الصفحه ١٢٢ :
والحبلَ ما
لم تَقطعى فَمُدِّى
وما
وِصالُ الصَّنَع القُمُدّ
وقال أَبو
ثَوْر فى
الصفحه ٥٩ : :
أَصْلابُهم
مُوجَدات فى جَماجمِهم
صُمُّ
القَوائِم لم يُوصَلْ لهم فُصُم (٢)
وقال
الصفحه ٢٦٥ :
وقال : أَتَى
أَمراً ناضباً أَى واضِعاً لا خَيْر فيه ، وهذا رجُلٌ ناضِبٌ أَى خامِل الذِّكْر.
قال
الصفحه ١٣١ :
وقال امرؤُ
الْقَيْس فى القَوامِ
(١) :
فغَدَا
بمُنْجَرِد القَوام مُحَمْلَجٍ
الصفحه ٣١٢ : (١).
وقال الهُذلىُّ
:
هَكْعَ النَّواحِز فى المُراح المُوحِف (٢)
المُوحِف
: الذى له
ذَرًى.
وقال