وقال المُرقِّش
فى الكُرز :
قَفَا ضَبُعٍ
تقلَّد كُرْزَ راعٍ
|
|
أَجرْنا فى
القِصاصِ أَم اعْتدَيْنا
|
وقال مُتمِّم :
على قُلصٍ
رُوحٍ فمِنْهم مُكَوِّفٌ
|
|
وآخرُ عَالٍ
بَطْنَ فَلْجٍ مُبَصِّرُ
|
وأَنشد فى الكوْساءِ :
فما أَدرِى أَجُبنًا
كان دَهرِى
|
|
أَم
الكَوساءُ إِذ عُدَّ الحَرِيمُ
|
وقال عَمِيرةُ
فى الاكْتِناعِ :
فنجَّته وقد
كان العوالِى
|
|
من
الصَّلوَيْن مُكتنَع الرَّقِيب
|
وقال سُحَيْم
بنُ وَثِيلٍ فى التَّكيِيف
:
لَكيّفته
بالسَّيْفِ أَو لاضْطَررْتهُ
|
|
إِلى عارض من
آلِ سعْدٍ عَرمْرمِ
|
وقال الخَطِيمُ
بن زُفَر فى التَّكْلِيَةِ :
فمَنْ يُحسِن
إِليهم لا يُكلِّي
|
|
إِلى جازٍ
بذَاك وَلا شَكُور
|
وقال فى الكَنهْوَرةِ :
وهل
تُوَفِّينِّى شارِفٌ كنهْوره
|
|
أَو بَكْرةٌ
شَحْذَانة مُخَدّرَه
|
من
مَالِىءِ العينِ صَفِىّ المَخبَرَه
|
وقال القينىُّ
: الكمْهَلة : الظُّلْم.
تَقولُ : كَمْهَل واللهِ عَليْهِ أَى رَكِبَه ظلما. وقال الخَثْعَمِىُّ : الكَمْهلةُ : إِجْمال الخبَر. تَقُول : كمْهل لَنَا بالخبر أَى أَجمِله لنا .
وقال
الأَزدِىُّ : الكعانِب
من الرجال.
قال أَبو
الشُّجَاع :
ويا لَهْف ما
أُمِّى عليكَ ابنَ مالِك
|
|
إِذا دَخنَّ
النارَ الرّجالُ الكَعانِبُ
|
__________________