الصفحه ٢٩٨ : النُّهْبَى إِذا انتُهِب المجْدُ
وقال
الكَلْبِىّ : الوضينُ
(٤) منْ قِدٍّ ، وهو أَعرضُ من الحِزامِ ، فى
الصفحه ١٩ :
الغَمِير من النَّبْت : الذى يَنبُت فى اليَبِيس. قال :
وأُولِفُ
الأَشعثَ الصُّعْلُوك
الصفحه ٣١ : برَأْسِ
الجَبَل. ولَقِيتُه ففَرعْتُه
بالعَصَا. وقد أَفرَعُوا فى نِتاجِهم أَول ما ينْتِجُون.
والفيْجُ من
الصفحه ٣٦ :
وقال : الفَشْغَة (١) : اللَّبلابُ الذى يَكُون فى الكَرْم. قال :
تلبَّس
حُبُّها بدَمِى
الصفحه ٤٣ :
يختلف
المُيّارَ ذا الجُوالِق
فى أَهلِه
بأَفلقِ الفَلائِقِ
وقال رمَّاحٌ
الصفحه ٧٠ : ومَا فِيها.
وقال : القَرْنُ : العَرَق. قال خُفافٌ :
إِذا حُلِبت
قَرْناً من المَاءِ أَدرجت
الصفحه ٨٤ :
وقال
الطّائِىُّ : القُناقِنُ
: المهندِس
الذى يَنظُر فى الماءِ ما قُربه من بُعدِه.
وقال
الصفحه ١١٠ :
والقَذْف. تَقُولُ : قد
قَذَفُوا ما شاءُوا فى
الأَكل.
والقَرْدَحَة : تقول : قَردَح
(١) لَهُم بما
الصفحه ١٢٤ :
وأَسحمَ
هَطَّالٍ يَسُوقُ القَواريَا
والاقْعِلال : انْتِصابٌ فى الرُّكُوب ، تقول : قد اقْعَالَ
الصفحه ١٩٠ : . والِّلماع : من الصِّلِّيان والنَّصِىّ.
والحَصَادُ :
شَجَرةٌ فى الرَّمل تَنْبت.
وقال : استَلحَمَ الإِبِلَ
الصفحه ٢٠١ :
أَى
تَفْتَخِرا.
والتّلَغُّم ؛ تقول : تَلغَّمَ
بكلامٍ ضَعِيفٍ
أَو كأَنّ فيه غُنَّةً.
واللَّعْلَعَة
الصفحه ٢٢٧ : ) :
الساجد : المنتصب فى لغة طيىء. قال الأزهرى. ولا يحفظ لغير الليث.
(٢) جاء بعد هذه
العبارة فى آخر «باب
الصفحه ٢٥٨ : :
عَفَّان لا
تُخْشَى الخِيانَة مِنْهُمَا
نَالانِ يومَ
تصَابُرٍ فى المَجْلِسِ
وقال
الصفحه ٢٥٩ : ظهَر.
وقال : النَّحِيزَة : الطَّرِيقَة المُمْتَدّة من الأَرضِ السَّوداءِ
فِيهَا ظَهِيرَة ، وهى
الصفحه ٢٨٦ : .
وقال : قد أَنَاضَ وقد رهَّب إِذا استَبانَ الجُهد فى عيْنَيْه.
وقال : النُّخَّة : الرِّعا