الصفحه ١٥١ :
: العَظِيم فى
نَفْسِه.
قال : الكُثبةُ (١) من اللَّبَن ، قال الفَرزدق :
لو كنتَ قد
غمرت فؤادك
الصفحه ١٦٦ : القَومَ مُتكافِحين
قد تَهَيَّأَ
بعَضُهم لِبَعْضٍ ، والمُكافَحَة تراه العُيونُ.
قال : ويُقال
فى مَثَل
الصفحه ١٧٩ :
وقال : المُكْمِحُ إِذا تمَّ ولدُها فى بَطْنِها.
وإِذا أَقربت
قِيل : هى مُكنِع وهى المكَانِيعُ
الصفحه ٢٤٥ : .
قال عَدِىّ :
أَرادُوا أَن
تُمهِّلَ عن كَبيرٍ
لتُسْجَن أَو
لِتَقذفَ فى قلِيب
الصفحه ٢٧٤ :
وأَنشد :
إِليكُم
بلهامٍ ما يُوِّدعُه
نأْجُ (١) الصِّياح
ولا الدَّأْداءُ فى
الصفحه ٢٧٩ :
وقال : النَّمَصُ (١) : بَقْل يَنبُت فى أَرضٍ صُلْبة يُشْبه البُهْمَى ، وهو
أَوَّل البَقْل نَباتاً
الصفحه ٢٨٥ : :
يُساقِطْن
أَعْشاشَ التَّنَاوِيط بالضُّحى
ويفرِسْنَ فى
الظَّلماءِ أَفعى الأَجارِع
الصفحه ٢٨٨ : ) :
النقاوى : ضرب من الحمض. وفي الأصل : «النقاوى : خمص» تصحيف والرجز في اللسان معزو
للحذلى ، وجاء قبله مشطور
الصفحه ٢٩٣ : وَذْمُها.
وقال : ما
يَأْكُلُون إِلَّا
وَزْمَةَ جُرَش ، وهو
أَن يأْكُلُوا مَرَّةً واحِدَةً فى اليَوْم
الصفحه ٣١٧ : فلا تَروْنِى
وأُطرحَ فى بعِيدِ
القَعْر ، صخْرِ
أَحبُّ
إِلىَّ من أَنْ
الصفحه ٣ : الرائِبُ.
وقال : يرعون أَغلاثاً إِذا لم يُصِب الأَرضَ مَطَرٌ ولَيْس فيها إِلَّا
الحَمْضُ والرِّمثُ
الصفحه ٧ :
ويقال : إِنَ التَّغْويرَ شَرُّ الإِيراد.
وقال : أَغْبَطَ فى السَّيرِ : دَأَبَ.
وقال : غُدانةُ
الصفحه ٧٤ : فى سِقائِك قَلَصَةٌ ، وهو المَاءُ الَقلِيل ، وهو القَلَصَاتُ وقال أَبو السَّمح : الاقْتِتانُ
الصفحه ٧٥ :
فى البُرْمَةِ إِذا أُفِرغَ ما فِيهَا من اللَّحْم والمَرَقِ لئلا
تَحْتَرِق. وتقول : قُرَّ بُرمتَك
الصفحه ٨٥ : يَنامُ.
يقال : لقد أَقلصَتِ النَّاقَةُ فأَسرَعَت الإِقْلاصَ
: إِذا سَمِنَت
فى سَنامِها.
وقال