الصفحه ٤٦ :
زوَّاكَةٍ فى
مَشْيها فُنَاخِرَه
تَحْرُثُ
دُنْيَا وتُضِيعُ الآخِرَه (١)
والفَيَّاحَةُ
الصفحه ٨٠ :
غالِياً.
وقال : القَسْطَانُ (١) : الغُبارُ. قال :
يَشْمَخْن فى
أَعِنَّةٍ وأَرسان
الصفحه ٩٨ :
أَو ثعلباً
أَصبغَ مُقْذَحِرّه
والقُبُوعُ تقول : قبع
فى ثَوبِه ، وقَبَع فى بَيْتِه إِذا دَخَل
الصفحه ١٠٣ : الأَعصَمَا
والقَرْصَعَة : ضَفْر الحَبْل.
والقَفِيس : الخَمِيرُ الفَطِيرُ.
والقَوْعَلَة تَكونُ فى
الصفحه ١١٢ :
وأَنشَدَ فى المُقطَع (١) :
لا تَركَ
الرَّحمنُ منهم وابِرا
لا مُقْطعاً
منهم
الصفحه ١٣٩ : على مَا فِى نَفْسِه أَى سَكَت عليه.
الكِفافُ
تحتها زَلَق
وفَوْقها زَلَق ، وهى الحِسَنُ ، والوَاحِدة
الصفحه ١٤٠ : (١) وقَطَفٌ
مَأْرُومُ
والكُمُوع. يقال : كَمَع
فى المَاءِ
وكَرَع (٢).
وقال : كَبَن عنه إِذا جَبُن
الصفحه ١٤٢ : (١) ، وهو طائِرٌ أَحمر الأَنف والرّأْس يَكُون فى
البَسَاتِين ، وربما وَقَع فى الدَّار ، وهى النِّغْران
الصفحه ١٤٧ : دَنَا
بَعضُهم من بَعْض.
وقال العُذرىُّ
: أَكلّ أَى نقَص وأَكرى
أَى زَادَ.
وقال : الكَزَم (١) فى
الصفحه ١٥٧ : (٢)
وقال طُفَيْل
فى المَكْفُول :
شَهِدْتُها
ثمّ لم أَرعَ الإِفالَ بها
سِيّانِ ذو
الصفحه ١٦٣ :
وأَنشد فى الكَظيم :
ووثبٌ إِذا
شُمُّ الجَراثيم (١) أَعرضَتْ
لها وتدانت
الصفحه ١٨٨ :
وقال :
السِّقاءُ الأَلخنُ : أَن يُحقَن اللَّبنُ فيه زَماناً ثم يُعاد فيه الماءُ
فيَكُون أَلخن
الصفحه ٢٥٦ :
باب النون
قال : التَّنحِيبُ (١) فى السَّير : الدَّأْب.
والنَّزيزُ ، إِذا فَزِع الظَّبىُ يُقالُ
الصفحه ٢٩٢ :
وقال : أَوهمْتُ فى العَدَدِ وَوَهَمْت
: ذَهَب وهْمِي
إِلى شَىْءٍ ، وَوَهِمْتُ
: نَسِيتُ
الصفحه ٣٠٦ : ماؤُها فَذَهبَ فى الصَّحارى.
وقال
الأَسْلَمىُّ : المِيجنَة (٥) : الكُذِين.
وقال الكَلبىّ
: المِيجمة