الصفحه ٢٥٣ :
والمَاضِغَان : ما كَانَت فيه الأَضراسُ من اللِّحْييْن.
والمَحَارَة : ما بيْن النَّسْر إِلى
الصفحه ٢٦٤ : ءُ : اللَّحمُ يُشْوى فى الحُفْرة بمنْزلة المَلَّة ، يقال
: نَدأْتهُ (٤).
وقد نَفِهَت (٥) نَفسى إِذا ضَعُفَت
الصفحه ٢٨٧ : استنكَفَ.
وقال : نَشَأَ نَشْأً فى القَيْظِ يَعنِى السَّحاب (٣).
وقال : لا تَنُوصَنّ أَى لا تَحرّك
الصفحه ٢٨٩ : :
فلمَّا
رأَيْنَ القَومَ قد أَلحقَتْهُمُ
بهنّ نَواجِ
فى الأَزمَّة نُعُجُ (٣)
أَى
الصفحه ٢٩٧ : غَيرُ عيْنَيْه.
التَّواهُقُ
(٤) : المُباراةُ.
الوَدَقة : نُكْتَة حمْراءُ فى مُؤْخِر بياضِ العيْن
الصفحه ٣٠٢ : والاستِيضاحُ : أَن تجْعل الأَثَر (٢) بيْنَك وبيْن الشَّمْس فلا يَخْفى علَيْك.
وقال :
/ ... والطَّيرُ فى
الصفحه ٣٢٨ : :
كَأَنهّ
يرفَئِيُ بات فى غَنمٍ
مُسْتَوْهَلٌ
فى سواد الليلِ مذْؤوب (٥)
وقال
الصفحه ١٠ : .
وقال : مَثلٌ :
غَبْطاً لا هَبْطاً (١).
وقال : الغَرّ : أَن تَملأَ القِربةَ ماءً فَتصُبَّه فى بَطْن
الصفحه ١١ :
وقال : فلانٌ
فى غَيْسانِ عَيْشٍ أَغرلَ وغَرِير أَى نَاعِم.
وقال الغَشْم من الهِناءِ : أَلَّا
الصفحه ١٧ :
البَحرانىُّ : التى تُشبِهُ الضُّلوعَ فى السَّفِينة الغَوالِين ، الوَاحِد
غَوْلان.
إِذا أَرادَت
الصفحه ٤٨ :
والفَصافِصُ : الرَّطْبةُ ، وأَنْشَدَ :
أُمرِجَ فى
مَرْج وفى فَصافِصَا
الصفحه ٥٣ :
وقال طُفَيلٌ
فى التَّفَشُّغ (١) :
وقد سمِنت
حتّى كأَنَّ مخاضهَا
تفشَّغَها
الصفحه ٩٧ : (١).
والقَدُّ ، تَقُولُ : قَد يمِيناً (٢).
قال : والقَفْدَلة : مِشْيةُ سَوءٍ فى فَحَج.
والقَعْفَزَة
الصفحه ١١٦ : :
يُعطِى
حُقوقاً على الأَحسابِ ضامِنةً
حتى يُنوِّرَ
فى قُريانِهِ الزَّهَرُ (٦)
وقال
الصفحه ١٣٠ :
وقال امرؤُ
الْقَيْسِ فى الْمُقِيت
(٢) :
فإِمّا
أُدعَيًا لِحِمامِ يوم
فقد