الصفحه ٥٥ :
والفَطْر (١) لِلشَّاةِ ، يقال : ما تَرك فيها فَطْراً وهو يفْطِرُها بإِصبَعيْه ، وما تَرَك ولدُها
الصفحه ٦٣ : تُحْلَب بطرف الإِبْهام والسَّبَّابة.
وقال عَبِيدٌ
فى الإِفجاجِ (١) :
كُمَيتٍ
كيَبْس الرَّبْل صاف
الصفحه ٧١ : النَّفس.
القَسِيُ
هو الصَّنَم.
وقال
الحَارِثىُّ : القَرْصَد : القَصَر (٢) ، وهو الَّذِى يبقَى فى
الصفحه ٩١ : : مُذَمَّر البَعِير فى مَقْطع الرَّأْسِ. والصَّلَعة :
القُنْفُذَة. قال :
كأَن
بذِفْراه عَذِيَّة
الصفحه ١٠٢ :
والاقْمِعْرار : ارِتفاعٌ واجْتِماعٌ فى الأَنف. تَقولُ : إِنَّ
أَنفَه لمُقْمَعِرٌّ.
والقِرْقَوْفُ
الصفحه ١١٧ :
أَمالُوها
على خُورٍ طِوالِ (٤)
يَعنِى
النَّخلَ.
والاقْتِيالُ فى قَوْلِ لَبِيد :
فإِنَّ
الصفحه ١٤١ : : أكلأْتُ فَرَسِى : رعَيْتُها فى الكَلَإِ.
وكَرُّ (٥) الرَّحْل : جَدْيَتُه ، وهى الكِرَارُ.
وقال
الصفحه ١٦٤ : : جمْعُ المال والمَتاع واللَّبن. وقال :
إِذا لم
يَكُن فيهَا شُبَيْلٌ لقيِتَها
الصفحه ١٩٣ :
وقال : اللُّجَم (١) : عُظَيَّة صَغِيرة فيها نُقَط.
وقال : التَّلْجِيفُ : أَن تَحْفُر فى نَواحِى
الصفحه ١٩٦ : فى الدِّية الحُوَارَا (٢)
وقال
الأَكوَعىّ : عندهم طَعامٌ يُلِزُّونَه
إِذا رَفَقُوا
به لا يُضيعُون
الصفحه ٢٠٨ : . والتَّلُنَّةُ مِثلُها.
وأَنشدَ فى اللُّهلُه (١) :
أَنِفٍ
كأَنَّ عَجِيجَهُ بلهاتِه
الصفحه ٢١٢ : الأَحمر الجُراصِيَه
والإِثْرُ
والصَّرْب لها كاللَّاصِيَه (١)
وقال كَعْبٌ فى
الصفحه ٢٢٣ :
أَلَب جُرحُه أَى
اجْتَمَع ما فِيه.
وقال
الطَّائِىُّ : التَّلَمُّك
تَقُولُ
للخُبْزِ أَو اللَّحْم لم
الصفحه ٢٣٢ : .
وقال : مِثْتُه (٢) فى المَاءِ.
وقال : دَعِ
الأَدِيمَ حتى يَتمَظَّعَ
(٣) دُهنُه وما أَشْبَهَه أَى
الصفحه ٢٥٠ :
وقال : قد تَمظَّع فى الرَّعى إِذا تأَخّر عن الوقْت ، وتَمظَّعَ فى الأَكل إِذا أَكثرَ فلم يَتْرُك