الصفحه ١٣٣ : (٣)
وقال أَيضاً فى
الإِقْذاعِ :
ولم يَكُ
نَوْلَكُم أَن تُقْذِعُونِي
ودونى عازِبٌ
الصفحه ١٤٦ : أَى سِراعًا.
وقال التَّمِيمِىُّ : أَكتادًا وهو مِثْلُه ، والوَاحِد كَتَدٌ ، وقد كَتَدُوا فى
هَذَا
الصفحه ١٤٨ :
إِذا كان
سَرِيعَ الغَضَب.
وقال
المَكِّىُّ : الكثَر (٢) : الجُمَّارُ لا قَطْع فيه.
وقال
العَدَوِىُّ
الصفحه ١٥٦ :
وقال أَوسٌ :
يُطِيفُ بها
رَاعٍ يُجَشِّم نَفسَه
ليُكْلِئَ
فيها طَرفَه
الصفحه ١٧١ : .
والأَكحُ : الذى قد ذَهَبَت أَسنانُه وبَقِيت جَذامِيرُها.
والكَدْبُ (٢) : النُّقَطُ البِيضُ فى الأَظفارِ
الصفحه ١٧٨ :
وقال
الثَّقِفىُّ فى الكُنُود (١) :
وإِنَّ أَبا
قابوس عندى بَلاؤُه
جزا
الصفحه ١٨١ : : الكُباسُ (١)
كُباسُ البَعِيرِ أَو الحِمارِ إِذا طأْطَأَ رأْسه ، وقال
الرَّاجِز :
وبازل قد
ذَلَّ فى
الصفحه ٢٤٠ : (٣).
المِشقَرة (٤) : وهو القَدَحُ العَظِيم.
وقال : مَشَّلَتْ فى ضَرعِها ، وهو أَن يَجِىءَ لبنُها قَلِيلاً
الصفحه ٢٧٣ : فى حَبْلَتِه (٢).
وإِنَّ مَنْظَف
فُلانٍ كَذا وكَذَا أَى وجهَه الذى تَوجَّه فيه.
وقال : قد
قَضَى
الصفحه ٢٨٠ : النُّفَساءِ (٤)
وقال الكلبىُّ
: النَّواشرُ (٥) : عَقَبٌ فى يَدِ الظبْى ورِجْلِه.
وقال
الأَسْلَمِىُّ
الصفحه ٣٠٤ :
وقال :
السَّعدىّ : حفَر (١) حَتَّى أَوكَحَ
إِلى جَبَل لا
يَجوز فيه حَدِيد. والأَوكح
: الحجر
الصفحه ٥ :
وقال : اغتَفَ فُلانٌ مَالاً أَى اكْتسب.
وقال : الغَضْراءُ : الطِّينُ الحُرُّ ما كَانَ فى لَونِه
الصفحه ٢٤ : الأُمورِ.
وتقول : إِنّ
ذاكَ الأَمر ما
فَتنْتَ فيه وما فتَن ذَاكَ ، وهو الفَحْصُ عنه حتى تعلمَه
الصفحه ٣٥ : قال الطُّهَوِىُّ :
وإِذا
الأُمورُ وجدْتَها بمغِيبةٍ
فدَعِ
التَّفَكُّنَ فى
الصفحه ٨٦ :
: إِذا سَمِنت
فى سنامِها (٣).
وقال :
تُقَحِّم البُزلَ وتُلوِى بالشَّجَر
التَقْحِيم
: دَهْداهُ