الصفحه ٣١٣ : :
يومًا ترى
حرْباءَه مُخاوِصا
ذَا وهجانٍ
يلِجُ الوصاوِصا
التَّواهُقُ
فى السَّيْر
الصفحه ٣٠٨ : تَحِنَّ الفدافِد (١)
وقال : هَلْ
لَكُم فى مالِكم من وشْىٍ
أَى ولد. وقال
: تَقُولُ للماشية : ما
وشَتْ
الصفحه ٣٢٥ : أَو بشَرّ ، وهُؤْتهُ بما لَيْس فيه إِذا ظَنّ به.
وقال
الأَكَوعِىُّ : الهِجار (٤) : أَن يُربطَ فى
الصفحه ٣٧ : واحداً. وقال الهُذلِىّ :
تُغزَى
خُثَيم بن عمرو فى طوائِفها
فى وجهِ كل
رَعِيلٌ ثم
الصفحه ٩٩ : تُمسِكُه ثم
تُرسِلُه. وقال :
يُنِشقْنه
فَضْفَاضَ بَوْل كالصَّبَر
فى مُنْخُريه
الصفحه ٩٣ :
بالتِماسِ القَعْدِ تلنى بأَرضِه
إِذا مَالَ
فى كِنْفٍ من الأَرض أَمَرعَا
وقال زهَيْر
الصفحه ١٠٩ :
باللَّقْم
ثَبتٌ غَدَرِىّ مُقَعِّرُ
والمقَاضَمَة إِذا كانَت فى مَكانٍ غَالِى السِّعر واشتريت ولم
الصفحه ١١٨ :
قِلْوًا يُراعِى
أَربَعاً حوائِلَا
والقَذْم (٢) فى قول الفضل :
يَقْذَمْنَ جَرْعاً يقْصَع
الصفحه ١٢٧ :
والقُفَاص (١) : داءٌ فى القَوائِم مِثلُ الخُزالِ ، وهى مَقْفُوصَة.
والقُلاب : داءٌ يَعمِد
الصفحه ١٤٤ :
ثِيابَه ثم انْكَثم
فى أَقلّها
غِياراً إِذا رمى بنَفسِه فى مَصْنَعة.
وأَنشَد لرجُلٍ
من كَلْب
الصفحه ٣٠١ :
النُّمَيْرىّ : الوعَرَةُ (٢) تقول : رمْلةَ
وعَرةٌ.
والوعْثُ (٣) : ما كان من سهْل تُوعِث
فيه
الدَّوابُّ
الصفحه ١٤ : تَزولُ الشَّمْس ، قد غَوَّر النَّهارُ ، وقد دَخَلَت خِباءَكم الغائِرَةُ إِذا دَخَلت فيه الشَّمْس.
وقال
الصفحه ٢٧ : .
وقال : إِن
هَذِه المَصْنَعَة
لمُفْرِعَة : إِذا كانت
بَعِيدةَ السَّواقِى.
وقال الِفيَّةُ من الأَرضِ
الصفحه ٥٠ : مِنْ
وِرْدِىَ تَغْلِيسَ النَّهَلْ (١)
وقال لَبيِدٌ
فى فَرَعه أَى طَالَه :
لم أَقِلْ
الصفحه ٩٦ :
وقال أَبو الطَّمَحانِ القَيْنِىُّ فى
ذلكِ :
وأَصْبَحْن
قد أَقْهَيْن عَنِّى كما أَبىَ