الصفحه ٥٧٤ : ـ الأسفرائيني ، التبصير في الدين ص ٩٧.
مسيلمة الكذاب :
مسيلمة بن ثمامة
اليماني ، تنبأ في عهد رسول الله
الصفحه ٢٩ : ، انتشارات الرسول المصطفى ،
ص ١٠٠ ، طبع بالتصوير.
٦٨ ـ نهاية
الاحكام في معرفة الاحكام ، العلامة الحلي
الصفحه ١٩٣ : معها عدم هذه المحاذير.
واعلم أن كل ما
يتوقف على صدق الرسول لم يجز إثباته بالنقل وكل ما يجوز العقل
الصفحه ٣٠٨ : ،
فلأن إخبار الرسول عليهالسلام يدخله التخصيص والنسخ وغير ذلك من المعاني الموجبة لعدم
اليقين عندهم ، فلا
الصفحه ٣٧٥ : يعرفنا صدق الرسول ولا
طريق الا المعجزة ، فلو جوّزنا ظهوره على يد الكاذب لانتفت القدرة وهو محال.
لأنا
الصفحه ٤٠٦ :
الثاني
عشر : الصناعات الخفية
عن عقول البشر قد تقع الحاجة إليها في أغلب الأوقات ، فلا بد من رسول
الصفحه ٤٠٩ :
العناية الالهيّة إرسال رسول داع الى التصديق بوجود الخالق والى الإيمان بشرعه
والى الاعتراف بالوعد والوعيد
الصفحه ٤١٠ : التحدي هو :
معارضة رسول الله صلىاللهعليهوآله العرب بالقرآن كما جاء في المتن.
(٤) الاسراء : ٨٨
الصفحه ٤١٤ : أو تكرير عادة
متطاولة او ارهاصا.
والتمثيل بالملك
لا يفيد اليقين.
ولأن تصديق الله
تعالى للرسول لا
الصفحه ٤١٥ :
ولأن محمدا عليهالسلام إنما يعرف أن الرسول الذي إليه من عنده تعالى لأجل المعجز
، وهذا الطريق قد
الصفحه ٤١٨ : يتوقف على قوله : هذا رسولي ، وهذا ليس
باخبار ، على أنا قد بينا كونه تعالى صادقا وأنه لا يفعل القبيح
الصفحه ٤٢٢ : عليهالسلام إلا بعد استناد (١) القرآن إليه تعالى ، واسناده إليه تعالى إنما علمناه بقول
الرسول ، وذلك دور
الصفحه ٤٥٣ : (١) وانتشارهم في أقطار الأرض ينقلون بالتواتر النص على أمير
المؤمنين عليهالسلام ، ولأن الناس بعد رسول الله
الصفحه ٤٥٧ : الخفي ، ثم الحسن ، ثم الحسين بقول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا
الصفحه ٤٧٢ :
الإسلام.
السابع
: قوله تعالى : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ
وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ