والعُمْرُوسُ : الخَرُوفُ وهُوَ صَغِيرٌ ، فإِذا ارْتَفَع فهُوَ البَذَج ، ويُدْعَى الفُرْفُورَ (١) إِذا كان سَمِيناً ضَخْماً.
والْعَتُودُ : إِذا كَبِرَ الجَدْىُ وارْتَفَع فهُو العَتُودُ حَتَّى يُجْذِعَ ، فإِذا أَثْنَى فهُوَ الصَدَعُ حَتَّى يَكون صالِغا(٢).
والْعَرِيضُ : هُوَ العَتُودُ (٣) ، بلُغةِ أَهْلِ الحِجازِ.
والعَقْصَاءُ مِنَ الغَنَمِ : الَّتِى انْعَقَفَ رَأْسُ (٤) قَرْنَيْها.
والْعَفْرَاءُ من المِعْزَى : الَّتِى يَعْلُو (٥) بَياضَها شُهْبَةٌ.
والْعَطْلَاءُ : الَّتى لا زَنَمَةَ لها.
والعَرَّاءُ من الضَّأْنِ : الصَّغِيرَةُ الأَلْيَةِ (٦).
والعَزُوزُ (٧) : الَّتِى لا يَكادُ لَبَنُها يَخْرُجُ وهِىَ العَصُورُ ، والحَصُورُ.
والعَنُودُ (٨) : الَّتِى لا تَزالُ فى جانِبِ الغَنَمِ ، وقد تَكُونُ من الإِبِلِ.
والعَلْعَلَةُ : زَجْرُ المِعْزَى (٩) ، تَقُولُ : عَلْ عَلْ.
والْعَزْعَزَةُ : زَجْرُكَ المِعْزَى (١٠) ، تَقُول عَزَزْتُ (١١) بها.
والْعَصْمَاءُ (١٢) من المِعْزَى : الَّتى دُونَ رُكْبَتِها بَياضٌ.
والْمُعَضَّدَةُ من المِعْزَى : الَّتِى بِعَضُدِها بَياضٌ ، ولا تَكُونُ من الضَأْنِ.
والعُقَافُ : داءٌ (١٣).
__________________
(١) عبارة اللسان (ف ر ر) : إذا فطم واستجفر ، وأخصب وسمن.
(٢) ويقال بالسين ، وهو ما أتم خمس سنين «عن اللسان».
(٣) عبارة اللسان : والعريض عند أهل الحجاز خاصة : الخصى (أى من الجداء) وفيه أيضا ويقال للعتود إذا نب وأراد السفاد عريض.
(٤) فى اللسان : التى التوى قرناها على أذنيها من خلفها.
(٥) فى اللسان : ما عزة عفراء : خالصة البياض وانظر ٢٥٦.
(٦) تقدم فى صفحة / ٢٥٢.
(٧) عبارة اللسان : الشاة البكيئة القليلة اللبن الضيقة الإحليل.
(٨) اللسان.
(٩) فى اللسان : الغنم.
(١٠) أى بقوله : عز عز.
(١١) هكذا فى الأصل والأشبه عزعزت بها بعين بعد الزاى الأولى كما فى اللسان.
(١٢) فى اللسان : العصمة : البياض فى يدى الفرس والظبى والوعل.
(١٣) داء يأخذ الشاة فى قوائمها فتعرج (اللسان) تقدم فى / ٢٢٥.