الصفحه ١٠٥ : توجه عليه الخطأ في الاجتهاد عند القوشجي واصحابه واحتيج الى الانكار عليه من
المجتهدين مع حكمهم بان كل
الصفحه ١١٣ : أذل وانقص من هذا الامام الذي ينصب ويعزل في ساعة واحدة؟ وهل بمثله يعزّ
الدّين وتقوى شوكة المسلمين ، أو
الصفحه ١١٤ :
البارئ تعالى
اشترط في مواضع كثيرة وقيد الوعد والمدح بلزوم التّقوى والاستمرار على الوفاء حيث
كان
الصفحه ١٦٧ : » وقد كان قبل ان يأتي أبا بكر
ويسأله بما سمعت اخذ كتاب الاقطاع من الرجلين ثم تفل فيه فمحاه كما رواه
الصفحه ١٨٠ : ذلك. مما
تصدى قوم من اصحابنا لإبطاله وابطلوه ، وستسمع في كلامنا إفساده بحول الله وقوته ،
فلنجعل أصل
الصفحه ٢٢١ :
فمحبة علي (عليهالسلام) طاعته ومتابعته وهذا معنى التمسك.
واعلم ان في اخبار
النبي
الصفحه ٢٢٩ : مرغوب عنه في العربية ومرجوح عند اهل اللغة فلا يحمل عليه
القرآن الكريم الذي هو في أعلى طبقات البلاغة
الصفحه ٢٦١ :
امعان النظر فيها
والتروي في معانيها يوصل الى فهم ذلك منها ، ومن هذا كله يعلم بطلان ما قال ابن
ابي
الصفحه ٢٦٦ : كان افضل المخلوقين ، ولما كان المثنى به في الاختيار هو حيدر
الكرار كان افضل البرية بعد النبي الأمين
الصفحه ٢٧٨ :
فلهذا لم ينكره من القوم منكر ، ولا قال منهم قائل ، بل كلهم سلموا الراوية مع انه
جل من في ذلك المجلس
الصفحه ٣٠٥ :
ان الأمر كما قال
وقال اسماعيل القاضي والنسائي وابو علي النيسابوري : لم يرد في حق احد من الصحابة
الصفحه ٣٢٨ : : (إِنَّ السَّمْعَ
وَالْبَصَرَ وَالْفُؤادَ كُلُّ أُولئِكَ كانَ عَنْهُ مَسْؤُلاً) (٣) كما ورد عندنا في
الصفحه ٣٨٥ : في
سيرته انه (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ارسل أبا ذر ينادي فرأى رحى تطحن في بيته وليس معها احد
فاخبر
الصفحه ٤٠٦ :
استتم لهم ما ارادوا واستتب لهم ما طلبوا ، ألا ترى لعمر كيف قال في السقيفة حين
تم له ما اراد : اقتلوا
الصفحه ٤١٥ : فعل الثلاثة في السقيفة ، فلذلك استقر رأيهم على منع اهل البيت ميراثهم من
الرسول