الصفحه ٥٠٧ :
وقد تخالفها اذ لا
ملازمة بينهما كما في العاصي ، وبهذا البيان يرتفع الجبر في الأفعال ، وهذه
الإرادة
الصفحه ٥١٢ :
ولم نره طعن في
صحة الرواية بمخالفة العادة ، وبما فيها من الجرأة العظيمة على عمر.
وروى أيضا ان
الصفحه ٥٢٠ : الاعتذار بحداثة السن ،
وانتقاض العرب ، وحب بني عبد المطلب اعتذار مضمحل فاسد لا عذر به في مخالفة النص
الصفحه ٥٥٣ :
ضررا من انكار
الجميع ، فهو قد ترك قتالهم ارتكابا لأقل الضررين في الدين كما هو الواجب فيما اذا
الصفحه ٥٧٣ : البغوي في تفسيره عن ابن عباس انه لما نزلت : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً
إِلَّا الْمَوَدَّةَ
الصفحه ٥٩٧ :
واعرضوا عنه صفحا.
ومما
ورد في ان الولاية والوصية والوراثة في اهل البيت قول امير المؤمنين في بعض
الصفحه ٦٠٢ :
رجع الحق الى اهله)
الخ صريح في ان الخلافة قبل ان يملك هو امرها ظاهرا كانت في غير اهلها فهي مغصوبة
الصفحه ٦٣١ : على كثرتهم ومن تركنا ذكره اكثر كيف يمنعون ذلك في المهدي دون
غيره لتلك العادة المنخرمة المنخرقة؟ ما هو
الصفحه ٦٦٦ :
دار) (١) فانه صريح في عصمته لأن وجوب موالاته ونصرته على الاطلاق
تستلزم ملازمته للحق فهي شهادة له
الصفحه ٦٩٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه الأبيات لخادم
مصنف الكتاب في تاريخه ومدح المصنف قلتها بعد نسخ
الصفحه ٧٠٧ :
الصفحة
الموضوع
١٥٠
فحوى بعض الآيات
وصراحة بعضها في كون الإمامة
الصفحه ٢٤ : الأول لا يكون نبي من الأنبياء الا وهو امام ، وعلى الوجه الثاني لا يجب في
كل نبي ان يكون إماما اذ يجوز
الصفحه ٥٥ :
الأرض منهم وقد كانت لهم فترات من خوف واسباب لا يظهرون فيها دعوة ولا يبدون امرهم
الا لمن أمنوه حتى بعث
الصفحه ٥٧ : الجزاء هو عين الشّرط فلم يحصل جزاء إذا لا بد في إفادة الجملة
الشرطيّة من تغاير الشّرط والجزاء ، فعلى
الصفحه ٦٨ : يكلّف الله
به على انه لا فائدة في الردّ الى ولاة الامر مع العلم بالحكم من بيان النّبي