الصفحه ٨٥ :
: ان المتبادر من
لفظ الامام في المقام ـ بل اذا اطلق مطلق ـ الرئيس العام المنصوب من قبل الملك
العلام لا
الصفحه ٩١ :
روح اليقين او
انّهم خلفاء الله في ارضه والدّعاة الى دينه؟ وسائحا غير هؤلاء لا نعرفه ، ان صريح
كلام
الصفحه ٩٥ :
قلناه في الآيتين قال به الحسن البصري في قوله تعالى : (لِتُنْذِرَ قَوْماً ما أُنْذِرَ
آباؤُهُمْ فَهُمْ
الصفحه ١٢٣ :
كان صلحاء
الصّحابة افضل من صلحاء من بعدهم لانّهم السّابقون الى الدّين ومتبوعون فيه وغيرهم
تابع لهم
الصفحه ١٤٧ :
في حال مرض ما ،
يشغل الحس ويوهن التخيل» (١) ثم ذكر علل ذلك وقال بعدها : «فإذا كانت النفس قوية
الصفحه ١٥٢ : اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ وَزادَهُ
بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشا
الصفحه ١٥٣ : اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ
وَزادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ) فأبان بذلك بطلان الاختيار في الامامة وعدم
الصفحه ١٥٦ :
الجميع فتكون
الامامة باصطفاء الله كالنبوة ، اذ لا تخصيص في الآية بالنبوة وإذا كانت الإمامة
باصطفا
الصفحه ٢٤٢ :
والشواهد عليه
كثيرة ، واطلاق المولى في لسان العرب على مالك العبد معلوم غير مجهول ، وبه ورد
الكتاب العزيز
الصفحه ٢٥١ :
الأوقات ، وبذلك
تبطل إمامة المتقدمين مع ما في اعترافك بهذا من اكذابك نفسك في دعواك اعتراف امير
الصفحه ٢٥٦ : بواجب في صدقها مطلقا حتى تكون خارجة ، بل الواجب دخولها في مفهوم الخبر
لثبوتها من وجه آخر وصحة اطلاقها
الصفحه ٣٠٣ : ابي معيط في اضرابهم ، أو من اختلفت الأمة في وثاقته وقبول روايته فضلا عن
اعتبار قوله ، ومن لم يكن من
الصفحه ٣٣٠ : اولئك القوم فيه النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) عمدا بقطع ويقين حتى نلحق ذاك بهذا ، كما نثبت نحن لك مثل
الصفحه ٣٨٣ : يكذب ما ولده ابو بكر الأصم في حديث المبيت من ان رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) قال لعلي
الصفحه ٤١٣ : مضى ذكره ، فعدوله عن النص والاحتجاج عليهم في موقفه
ذاك بالقرابة من الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) مع