الصفحه ٦٥٢ : الخطاب لها وحمل على
المجاز لتعينه فيه من الوجهين المذكورين فاحرى ان يكون كذلك في الوجه الثالث وليس
الأمر
الصفحه ٢١ : الاهم من الإمامة انتهى.
فان قيل : نفرض
اتفاق الأئمة في الأمر والنهي فيزول المحذور ، قلنا : انتم تجعلون
الصفحه ٢٥ : انحصار الشرائع المبتدأة والناسخة في تلك الست وان لا شريعة غيرها ،
روى الشيخ الجليل ثقة الإسلام ابو جعفر
الصفحه ٣٧ : منحصر في
وجود الامام وان العلم بامكان ايجاده لا يقوم مقام وجوده فثبت ان وجوده لطف فهو
واجب في حكمة الله
الصفحه ٤٧ :
المكلف عليها كما
ذكره في دليله وأما إذا لم يكن المكلف قادرا عليها كالوقت للصلاة والاستطاعة للحج
الصفحه ٦٤ :
والتعلم منهم والادلّة على هذه المقدّمة ظاهرة متكثرة.
الاول
: انّ الامة قد
اختلفوا في الاحكام اختلافا
الصفحه ٨٨ : امان لأهل الأرض فاذا هلك اهل
بيتي جاء اهل الارض من الآيات من كانوا يوعدون) (٢) قال في اسعاف الراغبين
الصفحه ١٣٣ : وعثمان فدل
ذلك من فعلهم وقولهم على انهم لا يرون لهم فضلا على الامراء المذكورين في ذلك
الزمان وان قال به
الصفحه ١٤٩ : بالمؤمنين
والحرص على ارشادهم في الكتاب المبين ، في قوله تعالى : (لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ١٦٠ :
السابع
انه لا شك ان
الامام يجب ان يكون مصلحا لامر الرعية مع صلاحه في نفسه في الدين والدنيا ويجب ان
الصفحه ١٨٩ :
عليه وحصل التناقض
في القول ، وابن ابي الحديد مصدق لقول الحسن غير طاعن فيه ، فاثباته لرواية
محدثيهم
الصفحه ٢٠١ : ء الله تعالى كلها دالة باوضح دلالة على ان عليا (عليهالسلام) رغب في الخلافة بعد رسول الله
الصفحه ٢١٠ : يترك أموالا كثيرة ولا خلف اطفالا صغارا يحتاج الى
الايصاء في حفظ اموالهم والقيام بمصالحهم الى وصي يقوم
الصفحه ٢٣٤ :
منه ، وهي هنا
موجودة على ما نقول كما ترى ، فتعين ان المراد بلفظ مولى في الخبر الأولى بالتصرف
، وبه
الصفحه ٢٥٧ : (عليهماالسلام) (اخلفني في قومي) (١) نص على استخلافه غير مقيد بوقت ، فلو فرض ان موسى (عليهالسلام) توفاه الله في