الصفحه ٣٠٨ :
فمنها : (اقتدوا بالذين من بعدي أبا بكر وعمر) (١) دخل في الخطاب عليّ فيكون مأمورا بالاقتداء بهما
الصفحه ٣١٧ :
شريك النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في دينه بالمعنى الخاص يعني في قوة الايمان واليقين كما
كان
الصفحه ٣٢٠ : الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وقد صح عندكم انه احتاج الى سفرة في وقت سفره معه (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٤٨ : ورعاع الناس واهل الأطماع في الدنيا قلدوهم في ذلك واتبعوهم على
غير بصيرة ، فتراهم يروون النص الصريح
الصفحه ٣٥٢ :
جاهلية) (١).
وأما قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لعلي اخي فهو كثير في الأحاديث المتقدمة
الصفحه ٤١٩ :
لذكر النص؟ وأي
فائدة في ايراده وتعداده؟ وهل هو في ذلك الا كرجل يدعى قبل اخر حقا وله على صحة
دعواه
الصفحه ٤٢٤ :
الصحيحة ، وقد
ذكرنا في النصوص ما يصرح به عن محدثيهم.
وأما قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٣٨ :
عن ذمته من مالهم
شيئا بغير اذنهم ولم ينقل انه استأذنهم في ذلك فاذنوا له ففعل ثم على تقدير جواز
ذلك
الصفحه ٤٤٤ :
القولين يعتمد
والى ايهما يرجع او انه مخلط لا يقف على حد ولا يرجع الى قول معين يقول في كل موضع
ما
الصفحه ٤٤٦ : الأخبار في
ذلك مثل قوله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) : (ايها الناس لا نبي بعدي ولا سنة بعد سنتي) والمراد انه
الصفحه ٤٤٩ :
قال أفيجوز في
العقل والشرع أن يكون في موضع النبوة المختصرة ومن وصفه هذا القائل بتلك الأوصاف
الصفحه ٤٧٢ :
رد واحد منهم
بيعته الى ان جاءتهم عائشة وطلحة والزبير فتنوهم عن دينهم وادخلوهم في الضلالة
وزينوا
الصفحه ٥٨٨ :
الحديث (١) والأمر فيه كالأول فانه اثبت للحسن والحسين الامامة ، فان
كان من حيث البيعة لهما فلم تجر
الصفحه ٦٠٣ : وَبَرَكاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ) (٢) فلا يمتنع في خلفاء النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ما جاز في حق
الصفحه ٦١٨ :
يا آل بيت رسول
الله حبكم
فرض من الله في
القرآن انزله
يكفيكم