الصفحه ١٠ : ء والشعراء في ماضي الدهر وحاضره.
كما عرف بالولاء
لاهل البيت عليهمالسلام منذ أن دخله الاسلام ، أو منذ أن
الصفحه ٣٨ :
عن القبيح بنافذ
حكمة ويقتدون في امر دينهم ودنياهم بقوله وفعله وذلك هو الامام ، فنصب الامام واجب
في
الصفحه ٥٦ :
الْكِتابِ
مِنْ شَيْءٍ) (١) وما اشبهها من الآيات وكلّها ظاهرة غاية الظّهور في ان لكل
امر وفعل حدا
الصفحه ٧٧ :
من لم يقبل ما طلبوا منه من موافقتهم ، ومن اتهموه بتبعية الامام من المسلمين ،
فكان اختلافهم في
الصفحه ١١٧ :
انّه خرج مخرج ما
جرت به العادة في البشر من حيث الجملة من تقلب أحوالهم وتصرّف الأمور بهم وحصول
الصفحه ١٤٥ :
المسألة
الرابعة (١)
في طريق الامامة وقد اختلف الناس
في ذلك فذهب اصحابنا الامامية الي ان الامام يجب
الصفحه ١٤٨ :
المحققين القياس
على جميع اهل الله لكون رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) مشهودا لهم فإذا شكوا في
الصفحه ٣٠٩ : في فضائل عثمان ومناقبه لما كان يبعثه إليهم معاوية من الصّلات والكساء
والحباء والقطائع ، ويفيضه في
الصفحه ٣١٩ :
تصديقه للنبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فقد بينا انه أسلم بعد جماعة من الناس فلم يكن صدقة في حال
الصفحه ٣٧٩ : من كتب الموافقين له في انكار النص على امير
المؤمنين والمشاركين له في تقديم غيره عليه ومن رواياتهم
الصفحه ٤٢٨ : النص على علي (عليهالسلام) لطعن فيه العامة لتقدمه على من نص عليه النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٨٤ :
ان لم يبايع وهذا
نص قول الامامية.
ومنها
قوله (عليهالسلام) في خطبة : (حتى اذا اقبض الله رسوله
الصفحه ٥٠٩ : : ما في هذا
الخبر قد تضمنه حديث ابن عمر المتقدم وتوضيحه يعرف مما ذيلنا به ذلك الخبر.
ومنها ما رواه ان
الصفحه ٦٤٠ :
الحدود ، وجباية
الفيء وجهاد المشركين ، وقتال الباغين ؛ وارشاد العباد ، ورفع الفساد ، ولا خفاء
ان
الصفحه ٦٤٧ :
تثبت العصمة.
الثاني
ان الآية وردت
مورد المدح ولا مدح في مطلوبية اجتناب الذنوب وانما المدح في