الصفحه ٦١٥ :
المضمرات وصنف
محمد بن طلحة الشامي كتاب مطالب السئول في ذكرهم ونعتهم ، وصاحب كتاب الفصول
المهمة
الصفحه ٢٨ : وعليه المعول ، ولنا في ذلك وجوه :
الأول
: ان كل ما دل على
وجوب النبوة من الفوائد التي من جملتها معاضدة
الصفحه ٤٩ : الكثيرة في نصب الامام فامر معلوم وكذلك ان حفظ النظام منوط به وبدونه
يختل أمر الدين وليس هذا محل النزاع
الصفحه ٦٠ : الأمر بعد الرّسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ومن الله أيضا فأيّ فائدة على هذا في الردّ إليهم عند
التنازع
الصفحه ١٣٤ :
الى الاسلام اجيب
بان السبق على ابي عبيدة ممنوع في عمر فان أبا عبيدة اسلم قبله وعثمان أيضا غير
الصفحه ١٣٥ :
المنازعين لهما في
امور كثيرة قد مر بعضها لخلوه عن ذكر شيء منها مع احتياجهم إليها لأن حديثا منها
الصفحه ١٤٦ : (١) وصرح الحافظ جلال الدين السيوطي في الكشف بان عيسى اذا نزل
يفهم جميع احكام الشريعة المحمدية من القرآن من
الصفحه ٢٣٨ : والاقتداء به ، ومن معاداته مخالفته والعدول عنه
الى غيره لا النصرة والحلف في الموضعين ، ولا الخذلان
الصفحه ٣٤٧ : وطرقتها لهم والنبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) حي ، ولم وافقتهم وشاركتهم في مخالفة النبي
الصفحه ٣٧٦ :
الى ما وصفه الله
به في هذا الكتاب مما لا يوازن به وصف ولا يبلغه الا الأنبياء المرسلون ، وهو ادل
الصفحه ٣٩٣ :
أم الى تشوفت ،
هيهات هيهات قد طلقتك ثلاثا لا رجعة فيها ، فعمرك قصير ، وخطرك يسير ، وعيشك حقير
، اه
الصفحه ٤٢٧ : ) كانت معلومة عند العباس واراد بالبيعة توكيدها ودفع
الاختلاف فيها ، او لأنه خاف ان يسبق سابق بالبيعة
الصفحه ٥٠٣ :
قريشا لم تعدل
بالخلافة عن بني هاشم لخوف امر يحدث في الدين ، ولا لحذر ثلم يكون في الاسلام ،
وانما
الصفحه ٥٢٦ :
والقناعة ، واظهرا
الخشوع والورع ، وعمدا الى من تقبل قوله العامة ومن ينتصرون به ان خاصمهم مخاصم في
الصفحه ٦٥٣ :
قال بعض اصحابنا :
ومتى قيل ان صدر الآية وما بعدها في الأزواج فالقول فيه ان هذا الأمر لا ينكره من