الصفحه ٤٦١ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) كما رواه الخصم وغيره (ان الله يؤيد هذا الدين باقوام لا
خلاق لهم في الآخرة) أو قال : (عند الله يوم
الصفحه ٢٩٨ : وقال : (انه لو كان المال لي لساويت بينهم
فكيف وانما هو مالهم) (٢) والأخبار في هذا الباب اجل من ان تجمع
الصفحه ٦٢٢ :
وفقهه ويقال ان أبا حنيفة كان من تلامذته ، وكذلك سفيان الثوري وحسبك بهما في هذا
الباب ـ الى ان قال ـ ومن
الصفحه ٦٨٥ : انه عمل لأبي بكر وجاهد بين يديه فبين عذره في ذلك وقال انه
لم يكن كما ظنه القائل ولكنه من باب دفع الضرر
الصفحه ٣٩٤ : ونثره ، وتكل الألسن عن ذكره ونشره ، وقد ذكرنا جملة من الأخبار
التي تدخل في سلك هذا الباب في رد احتجاج
الصفحه ٢٧٧ : (٢) ،
__________________
(١) المكتل : وعاء
شبه الزنبيل.
(٢) كذلك ٢ / ٢٢٢
والقصة نقلها المؤلف رحمهالله
اختصارا وهي في شرح نهج
الصفحه ٥٥٢ : جميعا ابن ابي الحديد في شرحه وهما صريحتان فيما نقول من
اغتصاب القوم حقه وميراثه ، وانه ترك قتالهم حذرا
الصفحه ٢٠٠ : في شرح
نهج البلاغة ٤ / ٤٩٥.
(١) شرح نهج البلاغة
٦ / ١٣.
(٢) يقال : لبب فلان
فلانا أي جمع ثيابه
الصفحه ٢٤١ :
من ائمة اللغة
واعترف بثبوت ذلك وصحته القوشجي في شرح التجريد.
الثاني
: وروده في القرآن
كما في
الصفحه ٤٩٩ : «وقريهمهم».
(٢) ما بين المعوقين
ساقط من المتن.
(٣) في الشرح «من ابي
بكر».
(٤) شرح نهج البلاغة
٦ / ٥٤
الصفحه ٩ :
وقد كان عبد
الحميد بن ابي الحديد المعتزلي : تعرض لذلك في مواطن عديدة في شرحه على نهج
البلاغة
الصفحه ١٨٧ :
وعدم صلاحيته لذلك
المنصب وليس في ذلك خفاء ، ودعوى القوشجي في شرح التجريد ان النبي
الصفحه ١٣٨ : الحديد في مقدمة شرحه على نهج البلاغة : «وقدم المفضول على الأفضل لمصلحة
اقتضاها التكليف».
الصفحه ٢٩٥ :
بعد كلام رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ، وشرح فيه احوال الدنيا والآخرة بعبارات تحير عقول
البلغا
الصفحه ٢٨٦ : (٤)
__________________
(١) أما الكلمة
الأولى فرواها ابن عبد البر في الاستيعاب ٣ / ٣٢ وقد عدها ابن ابي الحديد في شرح
نهج البلاغة