الصفحه ١٢٢ :
جمع لهم خصالا
زائدة على خصال كثير من خلقه وليس يريد الثواب لدخول الكفّار في الآية والكافر لا
ثواب
الصفحه ١٧٣ : كَيْفَ
تَحْكُمُونَ أَمْ لَكُمْ كِتابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَما
تَخَيَّرُونَ أَمْ لَكُمْ
الصفحه ٢٣٧ :
ذلك ، وقال : ما
سمعت ولو لا علمه بان الولاية لعلي (عليهالسلام) في قول النبي
الصفحه ٥٢٢ :
واخوه زيد بن صوحان في اصحاب علي (عليهالسلام) اما زيد فاستشهد معه يوم الجمل ، وقد روى ابن الأثير في
اسد
الصفحه ٥٤٨ : ، واغضيت على القذى وشربت على الشجى (١) واقواله في هذا المعنى كثيرة قد تقدم جملة منها ، فلم يزل كافا
وهو
الصفحه ٦١٠ : يد اشفع له بها يوم القيامة فليصل اهل
بيتي ويدخل السرور عليهم) (٢) وهذه الأحاديث كما ترى ظاهرة في
الصفحه ٦٥٥ : (٢).
وروى ابن خالويه
النحوي في كتاب الآل وابو بكر الخوارزمي في كتاب المناقب عن بلال بن حمامة قال :
طلع علينا
الصفحه ٧١ : بقائدها وسائقها الى يوم القيامة وما من آية
من كتاب الله نزلت في ليل او نهار او سهل او جبل او حضر او سفر
الصفحه ١٠١ :
المسألة الأولى :
في عصمة الامام وينبغي أوّلا بيان معنى العصمة ، فقد اختلف فيها المتكلمون
بعد
الصفحه ١٤٢ : في يوم
الدار المشهور.
(٢) نقله السيد
الطباطبائي في الميزان في تفسير القرآن ٩ / ١٤٣ عن كتاب «معاني
الصفحه ٣٢٩ :
عليه وآله وسلم)
اراد من هذه مؤاخاة اثبات المماثلة بين كل رجلين اخا بينهما في الصفات العلمية
الصفحه ٣٧١ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) والأولى به دون كل احد (١).
ومنها ما في الخبر المذكور أيضا قال وسمع ذلك اليوم صوت من قبل
السما
الصفحه ٥٤١ : فو الذي نفس حسين بيده لا يرى اليوم
مقتلنا احد ثم لا يعيننا الا دخل النار ، قال : فاقبلت في الأرض اشتد
الصفحه ٦٥٦ : اهل بيت النسب لا بيت السكنى فتأمل.
وروى الثعلبي في
تفسيره بالاسناد عن أمّ سلمة ان النبي
الصفحه ٦٩٨ : العلم
مذ كنت يافعا
وجاريت فيه اهله
لست تقصر
حوى صدرك الواعي
العلوم باسرها