الصفحه ٣٩٢ : ) : (سلوني عن كتاب الله فانه ليس من آية الا وقد عرفت بليل
نزلت أم بنهار أم في سهل أم في جبل) (٢).
اقول انى
الصفحه ٤١٨ :
في نقلها على ذكر
جملة مما ذكره امير المؤمنين من النصوص عليه محتجا به على القوم ، وهم مع تصديقهم
الصفحه ٤٢٦ :
واذا لم يكن رضاه
بالشورى معلوما من دخوله فيها سقط الاحتجاج بها على مراد القوشجي ، وهنا وجه ثالث
الصفحه ٥٦٨ :
وآله وسلم) وهو في
آخر رمق يتهادى بين علي والفضل بن العباس حتى قام في المحراب كما ورد في الخبر ثم
الصفحه ٥٧٢ : الكلام من جملة شرحها : (وكيف تعمهون
وفيكم عترة نبيكم) واما البيت فسيأتي بيانه في موضعه إن شاء الله تعالى
الصفحه ٥٨٩ : الخطاب في الآية
لجميع الأمة حاصل فالوجه المذكور فاسد باليقين.
واخبرني بعض
الاخوان عن بعض اهل التعصب انه
الصفحه ١٦٦ : ابطلت تلك
البيعة وطعنت في صحتها وعاقديها ، وان قلت ان اختيار الرجلين ماض على المسلمين
طعنت فيمن رده
الصفحه ٢١١ :
يزيد المعنى وضوحا
في أن المراد بالوصي هو القائم مقام النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في جميع أمره
الصفحه ٢١٣ : فقد ذكره الطبري في تاريخه
عن عبد الله بن عباس عن علي بن أبي طالب (عليهالسلام) قال : لما انزلت هذه
الصفحه ٢١٥ :
السلام) من رسول
الله (عليهالسلام) ، فيلزمه على هذا الحكم أيضا بان الحديث نص في خلافة علي
الصفحه ٢٧٥ :
ابن ابي الحديد في
شأن علي (عليهالسلام) وحكمه في ذلك حكم رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لأنه
الصفحه ٣٠٢ :
هو مفاد قول ابي
العباس المتقدم فمسلم ولا حجة فيه ، وغايته كونه قولا لجماعة من الأمة يطلب عليهم
في
الصفحه ٣٣١ : ص ٢٧ والبداية والنهاية ٥ / ٢٥١.
(٣) شرح نهج البلاغة
٢٠ / ٢٥.
(٤) من رواته بهذا
اللفظ المحب في
الصفحه ٣٤٩ :
مزاحم المنقري
وكان عند ابن أبي الحديد ثقة ثبتا في الحديث (١) فاعطى قول معاوية ان مخالفته لعلي
الصفحه ٣٦٦ : ، فان قيل : ان
الحديث دال على ان النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) اخفى ذلك القول في علي خوفا من القول