الصفحه ١١٩ : سبيل الى دفعه.
والحاصل ان ما
استدل به المعتزلي على مطلبه ليس بدليل بعد ما سمعت فيه من الكلام ولا
الصفحه ١٥٧ : المفترين وورد مثله في سنة
سيد المرسلين بما لا يحصى كثرة من الآيات والروايات مثل قوله تعالى (وَلا تَقْفُ ما
الصفحه ٨٢ : العصر من حجة لله على خلقه عالم لا يتغيّر علمه فمنها الخبر المشهور
وهو قول النّبي
الصفحه ٦٢٢ :
وفقهه ويقال ان أبا حنيفة كان من تلامذته ، وكذلك سفيان الثوري وحسبك بهما في هذا
الباب ـ الى ان قال ـ ومن
الصفحه ٢٠٠ : الله بن عبد الرحمن عن ابي جعفر محمد بن علي أنّ
عليّا (عليهالسلام) حمل فاطمة على حمار وسار بها ليلا الى
الصفحه ٣٧٣ :
الحديد وهو خبر
مشهور بل متواتر وما ظهر من شدة حب النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لعلي (عليهالسلام
الصفحه ٤٤٩ : الى اعظم من ذلك فحشا واشد
قبحا ، ثم انا قد ذكرنا من كلامه سابقا ما اثبت مخالفة عمر للنصوص بالرأي فما
الصفحه ٥٨٦ :
ذكرناه من ذهاب قوم من الصحابة الى إمامة الحسنين من جهة النص ما رواه ابن ابي
الحديد قال : لما تقاعس محمد
الصفحه ٥٨١ : الوصية بالامامة تحتاج الى اكثر من هذا اللفظ او تزيد على هذا القول حتى
يقال : ان النبي
الصفحه ٤٥٤ : الزبير في اضرابهم وأشباههم.
واما
ما نسب من مخالفة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
الى جماعة من الصحابة
الصفحه ١٩٠ : ونقول انما علينا ان
نأتيكم من فعل النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بدليل وشاهد ونقيم عليكم حجة من قول
الصفحه ١٧٠ :
اختيارهم ، إن
الامامة اجل قدرا واعظم شأنا وأعلا مكانا وامنع جانبا وابعد غورا من ان يبلغها
الناس
الصفحه ٦٤٠ : ويعاقب العاصين وجوزوا ظهوره في كل وقت ، فانهم يكونون الى الصلاح اقرب
ومن الفساد ابعد ، فهذه فائدة من اعظم
الصفحه ٥٦٩ : ) الى محل ، وعبد الرحمن يصلي بقوم هناك (١) وهذا اعظم منزلة من صلاة ابي بكر بالناس بامره
الصفحه ٣٦٠ : تقدم ويأتي؟ وهل بقي للاستبعاد بعد ذلك
مجال فتأمل.
ومنها
اختصاص النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) عليا