الصفحه ٦١٧ : فيهم فلا (١) ولما قال معاوية لعبد الله بن جعفر انك سيد بني هاشم ، قال
له عبد الله ان الحسن والحسين هما
الصفحه ٤٦٨ : .
ومنها ما رواه عن ابي جعفر الإسكافي ان النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) دخل على فاطمة فوجد عليا نائما
الصفحه ٦٨٥ :
عليه وآله وسلم)
في الناس ممن تولي الأمر من بعده ، فلبثت بذاك ما شاء الله حتى رأيت راجعة من
الناس
الصفحه ٢٥٩ :
وسلم) بني عبد
المطلب بمكة وهم رهط كلهم يأكل الجذعة ويشرب الفرق (١) ، وصنع مدا من طعام (٢) حتى
الصفحه ٣٢٥ :
وعدل عنه إلى ما لا حجة فيه.
ومنها
قال عمرو بن العاص
: قلت لرسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) : اي
الصفحه ٣١٢ : ، ولو صح
لوجب تأويله الى ما يوافق تلك الأدلة الصحيحة بجعل التقدير اقتدوا بالذين من بعدي
من الأئمة يا أبا
الصفحه ٤٢٤ :
الصحيحة ، وقد
ذكرنا في النصوص ما يصرح به عن محدثيهم.
وأما قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥١٣ : العقل والرأي الصحيح يعدونه محروما مجذوذا
من حقه ، ولم ينكر من ذلك شيئا وذهب يتعلل في مخالفة النبي
الصفحه ٤١٤ : تنتظروا خيل الحلبة من اهل هذا البيت وسعوها في قريش تتسع (١) ، فقاما الى السقيفة وقد مر الحديث بتمامه
الصفحه ٤٨٣ : استفاض في
الروايات ، وهذا من ادل الأدلة على ما ذكرناه من ان القوم لم يعتنوا بنص النبي
الصفحه ٥٥٣ : خلافته ، فانه ليس هناك الا انكار الامام والضرر الأعظم مأمون
من وقوعه ، فقاتل لرفع ذلك الضرر عن الدين
الصفحه ٢٩٨ : الناس اعظم الأسباب في تفرق الناس عنه
وتقاعدهم عن نصرته ، بل في قتال من قاتله ، بل هو السبب في ذلك كله لا
الصفحه ٣٠٥ : بين الناس؟ والواجب فيها اتباع الدليل الصحيح كغيرها من مسائل
الخلاف ، ومن هنا تبين بطلان ما ينسبه قوم
الصفحه ٦٧٥ :
: (الا ان مثل آل محمد (صلىاللهعليهوآلهوسلم) كمثل نجوم السماء) الخ فبين انه لا بد في كل زمان من دليل
الصفحه ١٦١ : بكر لتبليغ
آيات من سورة براءة الى اهل مكة ويقرؤها في الموسم بناء على صلاحيته لذلك في
الظاهر فلم تكن